الصفحه ٣٧ : (ع) وقيل : عن الرّضا عليهالسلام أيضا وكان ثقة جليلا فقيها متكلّما له عظيم شأن فى هذه
الطّائفة ، قيل : انّه
الصفحه ٨٥ : المضمار فيطلبان من موضع آخر فانّ المقام كان لا يسع البحث عنهما والخوض
فيهما.
٢ ـ لمّا كان
التّحقيق يقتضي
الصفحه ٣٨ : المقدّمات الجدليّة
والاستنباطات الظّنّيّة كان من شعار متقدّمى أصحابنا أصحاب الأئمّة صلوات الله
عليهم
الصفحه ٦٤ :
ـ رضى الله عنه
وأرضاه وجعل الجنّة مسكنه ومثواه ـ وصوّرت النّسخة بوسيلة قسم التّصوير من الشّعبة
الصفحه ٣٩ : كتاب الايضاح
للفضل بن شاذان النّيسابورىّ وكان من أجلّة أصحابنا الفقهاء وقد روى عن أبى جعفر الثّاني
الصفحه ٦٣ : .
الثّانية
ـ نسخة مكتبة
الفقيد السّعيد آية الله السّيّد محسن الحكيم الّذي كان فى زمانه هو الزّعيم
الرّوحانيّ
الصفحه ٧٧ : : أخبرنا الأعمش عن عبد الله بن سنان الأسدىّ قال : قال عبد الله
حين استخلف عثمان : ما ألونا عن أعلى ذى فوق
الصفحه ٨٠ :
الله عنه ـ فصعد المنبر فقال : انّ أبا لؤلؤة قتل أمير المؤمنين عمر قال : فبكى
النّاس ، فقال : انّا أصحاب
الصفحه ٧١ : الله تعالى ) فأجاب سؤلى بالاسعاف وأرسل إليّ مكتوبا يشتمل
على ما استدعيت منه وها أنا أنقل هنا محصّل جميع
الصفحه ١٥ : درجاتهم ـ روشن
خواهد شد ان شاء الله تعالى ، فانتظروا انّا معكم من المنتظرين.
چون نصوصى كه بر
مطالب
الصفحه ٤٠ : ) وذلك أنّا أشرنا فى تلك الصّفحات الى جميع موارد نقله
فى فصل الخطاب ، ونقل
فى دار السّلام حكاية ضيافة
الصفحه ١٤ : »
« ما نجا الله والرّسول معا
من لسان الورى
فكيف أنا »
الصفحه ٤١ :
آمَنُوا
أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ) ، فدعانا سبحانه
الى
الصفحه ٢٧ :
ستّين ومائتين
ضرورة أنّه اذا كان الفضل حينئذ متوفّى لم يبق محلّ لقوله : لئن لم ينته الفضل عن
مثل
الصفحه ٤٦ : : انّه بالذّال المعجمة ؛ لا أصل له كما لا يخفى ».
وقال (ره)
أيضا فى تلك التّرجمة ما نصّه :
« تقدّم