الصفحه ١٢٤ : ، ومن أشهر هذه النصوص (حديث الغدير) المروي بتواتر في كتب المدرستين ، وكنموذج لهذا الحديث نورد ما روى في
الصفحه ١٣٠ : السَّلامُ)
خليفة ووصي من بعده ، وأمره للمسلمين بطاعته ، واتباعه ، وموالاته ، تنسجم تماماً مع حديث (الخلفا
الصفحه ١٤٣ : التطهير : دراسة وتحليل ، للسيد جعفر مرتضى العاملي ، وقد نقل
عن بعض العلماء القول بتواتر الحديث من طرق
الصفحه ١٤٤ :
ومن هنا جاءت تسمية الحديث بـ (حديث الكساء).
وجاء في بعض المصادر أن رسول الله (صَلّى
اللهُ عليهِ
الصفحه ١٤٥ : ذلك لمدة :
(تسعة
عشر شهراً)
٢.
ويحدد لنا (حديث المباهلة) هوية أهل
البيت
الصفحه ١٤٨ :
المهدي
من بني هاشم
جاء في تتمة الحديث السابق المروي عن
قتادة :
(قلتُ
:
ـ
من
الصفحه ١٧٢ : القائلة بوجوب طاعة الساطان ، برّاً كان أو فاجراً ، وقد حُشدت الكتب الحديثية بمثل هذا النوع من المفتعلات
الصفحه ١٧٨ : عليهِ وسَلَّمَ) في كتاب ، فبلغ عددها خمسمائة حديث ، ثم دعا بنار فأحرقها).
وبما أنَّ هذا الحدث
الصفحه ١٨٤ :
١
ـ حذف بعض الحديث من سنة رسول الله (صَلّى
اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
، وتبديل المحذوف بكلمة
الصفحه ٨ : الوثاقة ، التي تنصُّ على حديث (الخلفاء الإثني عشر) ،
ووقف أتباع منهج أهل البيت (عَلَيهمُ السَّلامُ)
واثقين
الصفحه ٢٠ : عثمان ، عن وكيع ، عن سفيان بن عيينة ، عن عبد الملك بن عمير ، عن جابر بن سمرة) ١ ...
فيكون
الحديث
الصفحه ٢٣ : ، عن المهاجر بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن جابر بن سمرة) ١ ...
فيكون
الحديث قد روي
الصفحه ٣٥ : زريع ، عن عبد الله بن عون المزني ، عن عامر الشعبي ، عن جابر بن سمرة) ٢ ...
فيكون
الحديث قد روي
الصفحه ٤٢ : أبي ميمونة ، عن عطاء بن أبي ميمونة ، عن جابر بن سمرة) ١ ...
فيكون
الحديث قد روي بواسطة (عطا
الصفحه ٤٣ : أبي خالد ، عن أبي خالد الوالبي ، عن جابر بن سمرة) ٣ ...
فيكون
الحديث قد روي بواسطة (أبي خالد