الصفحه ١٢٨ : ، وقد قال نبي الله صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ :
ـ
لأبعثن رجلاً لا يخزيه الله.
فبعث
إلى علي وهو في
الصفحه ١٧٥ :
أولاً
: أحداث السقيفة بعد رحيل رسول الله
وفقاً للمنهج العلمي الذي آثرنا على
أنفسنا أن لا نحيد
الصفحه ١٩٩ : ) :
(لا
يقيم أمر الله سبحانه إلّا مَن لا يصانع ، ولا يضارع ، ولا يتبع المطامع) ٣.
ويقول (عَليهِ
الصفحه ٢٠٦ : ، فأجابه الصادق (عَليهِ السَّلامُ) :
ـ
من أراد الدنيا لا ينصحك ، ومن أراد الآخرة لا يصحبك
الصفحه ٢١٣ : يدي المسلمين ، على أن لا يحرم أخاه الثائر التأييد ، والمساندة ، والإجلال ، ولنقرأ لـ (المسعودي) في
الصفحه ١٢ : وُجدت زلَّةٌ هنا ، أو عثرةٌ هناك ، إذ
لا عصمةَ إلّا لمن عصمَ الله ، ولا كمالَ إلا لله الواحدِ القهّار
الصفحه ١٠٥ : الإجماعيّة عند المسلمين ، إلّا ثلَّة قليلة لا يُعبأ بها
، فقد جاء في (فتح الباري) :
(وقال
الصفحه ١٢٩ : يُرمى بالحجارة كما كان رسول الله صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ يُرمى ، وهو يتضور ، قد لفَّ رأسه في الثوب لا
الصفحه ١٣٤ : اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
قال له : لا
تقع في علي فإنَّه منِّي و ١ .. ،
ورواية عمران بن حصين : إنَّ
الصفحه ١٣٥ : على هداها ، لا أن يأتي ويقول للناس تكراراً ومراراً : إنَّ الحسن والحسين حفيداي ، أو إنَّ فاطمة ابنتي
الصفحه ١٤٠ :
(وكذلك نرى أنَّ قوله في حقهما أنَّهما
سبطان من الأسباط ، لا يعني أنَّهما حفيدان ، كما أنَّ جميع
الصفحه ١٧٦ : اللسان عندما يحاول أن ينطق بها ، إلا أننا لا نجد بُداً من ذكرها هنا ، حفظاً للحقائق التأريخية من التلف
الصفحه ١٩٠ : مفتعلة لا حقيقة لها ، وجرى الناس في رواية الكتاتيب ، فعلَّموا صبيانهم ، وغلمانهم ، من ذلك الكثير الواسع
الصفحه ١٩١ : الشيء الذي لا نجد منه بداً ، ندفع به هؤلاء القوم عن أنفسنا تقيَّة ، فإن كنت ذاكراً فضله ، فاذكره بينك
الصفحه ١١٤ : اليمن ، فقلت : يا رسول الله ! تبعثني وأنا شاب ، ويكون هناك مما لا علم لي بها ، قال : فضرب بيده إلى صدري