الصفحه ٩٤ : تكريس فكرة (الخلافة الإسلامية) من
قبل النبي الخاتَم (صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
في ذهنية
الصفحه ١٠٦ : وآلِهِ وسَلَّمَ)
، وعن طريق الإجماع المنقول عنهم من كون الخلفاء كافة من (قريش) ، وبين ما حاوله (عمر بن
الصفحه ١٢١ : وآلِهِ وسَلَّمَ) :
ـ
تعلّم مَن وصيّ موسى ؟ قلت :
ـ
نعم ، يوشع بن نون ، قال (صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ
الصفحه ٢٠٢ : (عَليهِ
السَّلامُ) الأمَّة على المواصفات التي ينبغي أن
تتوفر الحاكم الشرعي ، من خلال رسالة له إلى أهل
الصفحه ٢٠٠ : ، فلا نبي بعدي.
وقد
هرب رسول الله (صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ) من قومه ، وهو
يدعوهم إلى الله
الصفحه ١٠٩ : ما لا يمكن تصوره مع وجود فترة
زمنية فاصلة بين النبي الخاتَم (صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
وبين
الصفحه ١١٨ :
ومنها أنه (صَلّى
اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
هدد الكفار به (عَليهِ السَّلامُ)
، ليضرب رقابَهم على
الصفحه ١٠ : بصحة صدوره عن النبي الخاتَم
(صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ).
ونظراً لتعدد أبعاد الحديث ، وسعة
الصفحه ١٠٧ : (الخلافة الإسلامية) بعد النبي الخاتَم (صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ).
ولا يجوز بحال من الأحوال إعلان
الصفحه ١٢٧ : المقاتلة ، وسبينا الذرية ، فاصطفى علي امرأة من السبي لنفسه ، قال بريدة : فكتب معي خالد بن الوليد إلى رسول
الصفحه ١٨٦ : قبول
الخبر وروايته ، فلابدَّ إذن من اللجوء إلى تحريفه عن واقعه ومعناه الحقيقين إرضاءاً للرغبات
الصفحه ١٨٧ : ، واختلفوا في دفنه ، فقال : أنَّ أحبَّ البقاع إلى الله مكان قبض فيه نبيه ، قالت :
ـ
فلم خرجتِ عليه ؟ قالت
الصفحه ٦ : ، إلى مثلِ هذه الهجماتِ من المتعصبينَ ، والمضللين ، والجهلاء ، فالمرءُ عدوُّ ما يجهل ، وليسَ أوحش
الصفحه ١٧٨ : )
، فأومأ بإصبعه إلى فيه ، وقال :
ـ
أكتُب ! فوالذي نفسي بيده ، ما خرج منه إلّا حق) ١.
وفيه أيضاً
الصفحه ٦٧ : بن سمرة) أنَّه قال :
(انتهيت
إلى النبي (صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ) مع أبي فقال رسول