الصفحه ١٤٢ : خاتم الأنبياء على أنَّ علياً منه بمنزلة هارون من موسى
، واستثنى من كلّ ذلك النبوة ، وأنَّه لا نبي بعده
الصفحه ١٦٩ : الثابتة نجد
أنَّ من الطبيعي والمنطقي جداً غياب أسماء هؤلاء (الخلفاء الاثني عشر) في (صحاح) (مدرسة الخلفا
الصفحه ١٧٢ : القائلة بوجوب طاعة الساطان ، برّاً كان أو فاجراً ، وقد حُشدت الكتب الحديثية بمثل هذا النوع من المفتعلات
الصفحه ١٧٣ :
الإعتقادية ، والمرتكزات
الفكرية من خصوص كتبهم الحديثية ، أمر لا يقرُّه ذو عقل مطلقاً.
فنحن لسنا
الصفحه ١٧٦ :
إن التأريخ سجَّل لنا موقفاً مصيرياً ، وحدثاً
كبيراً ، يصعب علينا إهماله ، وتجاوز ما خلّفه من
الصفحه ١٨٦ :
فمن الواضح أنَّ سياق الحديث من حيث
إستعراض وصي موسى (عَليهِ السَّلامُ)
، وأنَّه إنَّما كان وصياً
الصفحه ١٩٣ :
الجائرين الظلمة ، الذين
استطاعوا من خلال أموالهم وقدرتهم وسطوتهم من شراء الضمائر الرخيصة ، لتشويه
الصفحه ١٩٧ : النماذج لهذا الدور الخطير الذي جعل من هؤلاء (الخلفاء الإثني عشر) ندّاً للسياسات الظالمة ، بما أملى على
الصفحه ١٢ :
وبإشرافٍ من قبل الأخ
حجة الاسلام والمسلمين الشيخ محمد الحسّون النجفي على احتضانهم لمجموعة البحوث
الصفحه ٧٢ :
(١٢)
لا يضرّ الخلفاء الإثني عشر عداوة من عاداهم
تنصّ هذه الطائفة من الروايات على أنَّ
لـ
الصفحه ٩٣ : الشرعية على نحو الخصوص ، بل والعرفيّة على نحو العموم ؛ لكي نستفيد موقع هؤلاء الخلفاء ، ومكانتهم من الشريعة
الصفحه ١١٩ :
ومنها أنه (صَلّى
اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
أسند إليه (عَليهِ السَّلامُ)
تبليغ سورة برا
الصفحه ١٢٠ : والمبادرات التي كان يتقدم فيها الإمام علي (عَليهِ
السَّلامُ) ليصحح الأخطاء التي قد يقع فيها من استلم الخلافة
الصفحه ١٤٣ : وعليه مرط ١ مرحل ٢ من شعر أسود ، فجاء الحسن بن على فأدخله ، ثم جاء الحسين فدخل معه ، ثم جاءت فاطمة
الصفحه ١٤٨ :
المهدي
من بني هاشم
جاء في تتمة الحديث السابق المروي عن
قتادة :
(قلتُ
:
ـ
من