الصفحه ١٠٠ :
(لا
يزال هذا الدين قائماً ، تقاتل عليه عصابة من المسلمين حتى تقوم الساعة
الصفحه ٢٠١ : تجدوا رجلاً من ولد نبي غيري ، وغير أخي) ١.
ويكفي لخط أهل البيت (عَلَيهمُ
السَّلامُ) فخراً
الصفحه ٧١ :
ـ
لا يزال هذا الدين ظاهراً على مَن ناواه ، لا يضرُّه مخالف ولا مفارق ، حتى
الصفحه ٩٥ :
(صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
، وينتهجون نفس السلوك والمبادئ التي سار عليها ، وضحّى من
الصفحه ٩٨ : تعاليمه ، ومبادئه الواقعية ، من كيد الأعداء ، وهو ما قد يأتي التعبير
عنه في هذه الأحاديث بـ (القتال
الصفحه ١٠٣ :
ويضيف (العسقلاني) في توضيح الحديث :
(وجه
الدَّلالة من الحديث ليس من جهة تخصيص
الصفحه ١٠٦ :
فبغض النظر عن أنّ (عمر بن الخطاب) هل
يمتلك شرعية الإستخلاف أو لا ، فأنّا نرى أنَّ من الواضح أنّه
الصفحه ١١٦ : ، والمهامّ الرسالية الكبرى من بين المسلمين قاطبةً.
______________________
وعنه (صَلّى اللهُ
عليهِ وآلِهِ
الصفحه ١٢٧ : منكما على جنده ، قال : فلقينا بني زيد من أهل اليمن ، فاقتتلنا فظفر المسلمون على المشركين ، فقتلنا
الصفحه ١٣٨ :
(صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
عن بقية (الخلفاء الإثنى عشر) من بعده ، ومنهما الحسن والحسين
الصفحه ١٨٤ :
١
ـ حذف بعض الحديث من سنة رسول الله (صَلّى
اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
، وتبديل المحذوف بكلمة
الصفحه ١٩٤ : مستخلفاً على هذهِ الأرض ، ووارثاً لها ، كالجمل الذلول ، الذي لا يملكُ من أمرِه شيئاً ، ولا يجدُ
دونَ
الصفحه ٨ : عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
، ونحتكم إليه ، ونطرق بابه ، من خلال ما يمتلكه المسلمون من مصادر ، ووثائق ، وصحاح
الصفحه ١٠٤ : الباري) حيث يقول :
(وقيّد
ذلك طوائف ببعض قريش ، فقالت طائفة : لا يجوز إلّا من ولد علي
الصفحه ١٤٠ :
(وكذلك نرى أنَّ قوله في حقهما أنَّهما
سبطان من الأسباط ، لا يعني أنَّهما حفيدان ، كما أنَّ جميع