الصفحه ١٩٥ : المغزى من حرمة معونة الظالمين ولو بشقِّ كلمة ؟
جاءَ في (الجامع الصحيح) عن رسولِ اللهِ
(صَلّى اللهُ
الصفحه ١٩٩ :
من نفسي بأن يقال : هذا أمير المؤمنين ، ولا أشاركهم في مكارة الدهر ، أو أكون أسوة لهم في حبشوبة العيش
الصفحه ٢٠٣ :
قد نزل ما ترون من الأمر ، وإنَّ الدنيا قد تنكَّرت ، وتغيَّرت ، وأدبر معروفها ، واستمرت ، حتى لم يبقَ
الصفحه ٢٠٥ : ، فان يكن لكم ملك معجل ، فانَّ لنا ملكا مؤجلاً ، وليس من بعد ملكنا ملك ، لأنّا أهل العاقبة ، ويقول الله
الصفحه ٢١١ : صدوقاً ، ولم يدعكم إلى نفسه ، إنَّما دعاكم إلى الرضا من آل محمد (عَليهِ السَّلامُ) ، ولو ظهر لوفى بما
الصفحه ١١ : ، إذ لا خسارةَ
أكبرُ من أن يصادرَ الإنسانُ عقلَه وفكرَه ، ولا ثمنَ أغلى من نيلِ الحقيقةِ ، والظفرِ بها
الصفحه ١٧ : ، ترفع من مستوى الحديث إلى حيثُ الإطمئنان بصحة صدوره عن النبي الخاتَم (صَلّى
اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ
الصفحه ٢١ :
الحديث قد روي بواسطة (الأسود بن سعيد الهمداني) عن (جابر بن سمرة) من خلال (٤) أربع طرق.
أبو
عامر الشعبي
الصفحه ٢٤ : بن سمرة) من خلال (٣) ثلاث طرق.
أبو
بكر بن أبي موسى
روى (أبو بكر بن أبي موسى) الحديث عن (جابر
بن
الصفحه ٤٥ : سمرة) من خلال (٦) ست طرق.
فيتحصّل
لدينا أنَّ حديث (الخلفاء الإثني عشر) قد روي من خلال (١٠١) مائة طريق
الصفحه ٤٨ : ) ١ ...
السلسلة الثانية :
(عن
الطوسي في الغيبة من جهة مخالفي الشيعة ، عن أبي عبد الله أحمد بن
الصفحه ٥٠ :
(٦)
أنس بن مالك
روي الحديث بواسطة (أنس بن مالك) من
خلال (طريق واحد) ١.
(٧)
عبد الله بن عباس
الصفحه ٦٦ :
(٧)
الدين قائم بوجود الخلفاء الإثني عشر
نصّت طائفة أخرى من الروايات على
استمرار (الدين
الصفحه ٦٧ : .
ثم
قال كلمة خفيَّة ، فقلت لأبي : ما قال ؟ قال :
ـ
كلُّهم من قريش) ١.
وفيه أيضاً عن (جابر بن
الصفحه ٦٨ : يا عم ؟ قال : قال يا بني :
ـ
كلهم من قريش) ١.
ووردت هذه الرواية بلفظ (اثنا عشر
أميراً) في