الصفحه ١٢٣ : ) ١ !
وورد أيضا في (المعجم الكبير) بإسناده
إلى (ابن عمر) أنّه قال :
(بينما
أنا مع النبي
الصفحه ٢٠٣ : الباطل لا يتناهى عنه ، ليرغب المؤمن في لقاء الله محقاً وإني لا أرى الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين
الصفحه ٢٠٥ : وأصحابه ليردوا إلى المدينة) ١.
وورد عن الإمام جعفر بن محمد الصادق (عَليهِ
السَّلامُ) أنَّه قال
الصفحه ١١٦ : وسَلَّمَ) أنَّه قال : (أنا مدينة الحكمة ،
وعليٌّ بابها ، فمن أراد الحكمة فليأت الباب).
وقال (صَلّى اللهُ
الصفحه ١١٧ : تعالى على رسوله ، وهو متوجه
إلى المدينة في شأن علي : وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغَا
الصفحه ١٧٩ : ، وشيَّعنا إلى موضع قرب المدينة يقال له (صرار) ، وقال :
ـ
أتدرون لم شيَّعتُكم ، أو مشيتُ معكم ؟ قلنا
الصفحه ١٨٢ : وسَلَّمَ).
فحبسهم
بالمدينة ، حتى أستشهد) ٢.
وروي أيضا أنه كان يحبس بعض الصحابة
لروايتهم الحديث
الصفحه ٢٠٢ : فرغ (عَليهِ
السَّلامُ) من وداع جده رسول الله (صَلّى
اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ)
عند الخروج من المدينة
الصفحه ٢١٤ : ) بالقرب من مكة ، عندما سار نـحوها في عهد الخليفة العباس الهادي ، بعد أن أعلن ثورته في المدينة المنورة
الصفحه ١٠٩ :
يتحقق معنى (الخلافة)
، و (الإمارة) ، و (الوصاية) مع الفصل بين المستخلِف والخليفة ، وبين الموصِى
الصفحه ١١١ : (صَلّى
اللهُ عليهِ وسَلَّمَ) علياً يوم الطائف فانتجاه ، فقال الناس : لقد طال نجواه مع ابن عمّه ، فقال
الصفحه ١٨٤ : مبهمة.
٢
ـ حذف تمام الخبر من سيرة الصحابة ، مع
عدم الإرشاد إلى الحذف.
٣
ـ تأويل معنى الحديث من سنة
الصفحه ٧ : والدين ، ومواقفه العملية في العبادات والمعاملات والسلوكيات ، لتتطابق رؤيته مع رؤية الإسلام ، وتتفق مواقفه
الصفحه ٨ : ومطمئنين ، لسلامة المعتقد الذي ساروا عليه ، وانتهجوا هديه ، لأنَّه جاء متوافقاً ومتطابقاً مع مقاصد الشريعة
الصفحه ٩ :
الأباطيل والإتهامات
، فراراً مما وقع فيه من المآزق والمؤاخذات ، حتى وصلت بي المناظرة معه إلى حديث