الصفحه ١٧٦ :
قال أبو عبيد : فهذا
ما فى فسخ الحج وأما المتعة :
٣٢٦ ـ فإن ابن أبي
مريم (١) : حدثنا عن مالك بن
الصفحه ١٨٥ : إلا أن يحب أن يتطوع بهدي غير واجب (٧).
قال أبو عبيد : فهذا
موضع التفضيل وأما عمارة البيت والنظر لأهل
الصفحه ١٨٨ : فقال : أحلقتم
الشعر وقضيتم التفث (٤) أما إن العمرة من مدركم (٥) ، (٦).
قال أبو عبيد : قوله
من مدركم
الصفحه ١٩٤ : جل ثناؤه
للمؤمنين بصلح أهل الكتاب ومتاركتهم الحرب على أخذ الجزية منهم ، وأما قوله ( فَاقْتُلُوا
الصفحه ٢٠٥ :
قال أبو عبيد : وأحسب
قول الأوزاعي مثل قول ابن شهاب.
٣٨٤ ـ وأما : سفيان
الثوري فكان يقول : ليس
الصفحه ٢١٠ :
أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِداءً ) (٦). وفيه قول آخر.
٣٩٦ ـ أخبرنا علي
الصفحه ٢١٦ : : ( فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا
فِداءً )
الآية : والصواب من القول عندنا في ذلك أن هذه الآية محكمة غير
الصفحه ٢١٧ :
باب في المغانم
قال أبو عبيد : وأما
نسخ المغانم فإن :
٣٩٩ ـ حجاجا (١) حدثنا عن ابن جريج عن
الصفحه ٢١٩ : على كل حال بالليل والنهار (٧).
قال أبو عبيد : يعني
أن الإماء ينبغى لهن أن يستأذن على مواليهن في هذه
الصفحه ٢٢٢ : المماليك ، وأما من لم يبلغ الحلم من الأحرار.
٤٠٨ ـ فإن حجاجا (٣) حدثنا عن ابن جريج عن مجاهد في قول الله
الصفحه ٢٢٤ : نحوه.
قال أبو عبيد : فهذا
نسخ ميراث المهاجرين والتاركين للهجرة ، وأما الميراثان اللذان كانا مباحين
الصفحه ٢٢٦ : العرب وأخبارها أن عقد الحلف بينها كان يكون بالأيمان
والعهود والمواثيق ... وأما قوله (
فَآتُوهُمْ
الصفحه ٢٤١ :
التي ذكرناها ولرجم النبي ـ صلى الله عليه ـ اليهودي واليهودية ، وأما أهل الحجاز
فلا يرون إقامة الحدود
الصفحه ٢٤٢ : عائشة ـ رضياللهعنها ـ فقالت لي : يا جبير تقرأ المائدة؟ فقلت : نعم ، قالت أما إنها آخر سورة
نزلت فما
الصفحه ٢٤٦ :
قال أبو عبيد : وأما
أنا فإن الذي عندي فيه ما قال ابن عباس : إن الله عزوجل لما نهى عن أكل الأموال