الصفحه ٩٨ : بها الحرائر
والإماء ثم نسخ منها أهل الكتاب بالآية التي في المائدة على ما فسره أهل العلم ، وقد
أرخص
الصفحه ١١٣ :
باب
الطلاق
وما جاء فيه
قال أبو عبيد : أما
الطلاق فإنا لا نعلم فيه ناسخا ولا منسوخا إلا في
الصفحه ١٢٠ :
قال أبو عبيد : فهذا
ما جاء في حكم السلطان ، وأما بعثته الحكمين :
٢١٢ ـ فإن حجاجا (١) حدثنا عن
الصفحه ١٢١ : المرأة : رضيت بكتاب الله عزوجل عليّ ولي ، فقال الرجل : أما الفرقة فلا ، فقال علي ـ رضياللهعنه ـ كذبت
الصفحه ١٢٦ : والضحاك وابن شهاب ، وأما حجة الآخرين :
٢٢٦ ـ فإن هشيما
حدثنا قال : أخبرنا ابن أبي ليلى عن الحكم بن
الصفحه ١٢٩ :
قال أبو عبيد : قد
ذكرنا ما جاء من نسخ الطلاق والمهور والفدية وأما نسخ العدة :
٢٣٢ ـ فإن عبد
الصفحه ١٣٠ :
(١٦٥٥) ص ٨٧.
أما زيادة ( إلا أن يرضى
الورثة ) فقد رواها الدارقطني قال : أنبأنا عبيد الله بن عبد الصمد
الصفحه ١٣٤ : أبو عبيد : فهذا
ما نسخ من حدود المسلمين فى الزنا ، وأما ما نسخ من حدود أهل الذمة :
٢٤٢ ـ فإن هشيما
الصفحه ١٣٨ :
قال أبو عبيد : فهذا
ما جاء في نسخ حدود الزنا ، وأما حدود القصاص.
٢٥١ ـ فإن هشيما
حدثنا قال
الصفحه ١٣٩ : بِالْعَبْدِ ) وهذا قول مالك بن
أنس وأهل الحجاز لا يرون أن يقتص من الحر للمملوك في نفس ولا غيرها ، وأما أهل
الصفحه ١٥٥ :
باب شهادة أهل الكتاب
قال أبو عبيد : وأما
شهادة أهل الذمة على وصايا المسلمين فإنها في قوله : (
يا
الصفحه ١٦١ : لي : يا جبير هل تقرأ المائدة؟ قلت : نعم : قالت : أما إنها من
آخر سورة نزلت فما وجدتم فيها من حلال
الصفحه ١٦٤ :
بها فكيف يجوز أن
يقال : من غيركم إلا من كان خارجا منها ، وأما قول ابن شهاب : إنها في أهل الميراث
الصفحه ١٦٦ :
باب المناسك وما جاء فيها من النسخ
قال أبو عبيد : أما
مناسك الحج فإنا لا نعلم في التنزيل منها
الصفحه ١٧٤ : فطاف بالبيت وسعى وأحل. وأمّا من أهلّ بالحج أو بالحج والعمرة فلم يحل إلى
يوم النحر (١).
٣٢٣ ـ أخبرنا