الصفحه ٩٧ :
عبيد : وكذلك قول الأوزاعي وسفيان ومالك حدثنيه عنه ابن أبي مريم (٦) وابن بكير (٧) أن المجوسية لا تحل
الصفحه ١٣٦ :
أخبرنا العوام بن
حوشب (١) عن إبراهيم التيمي (٢) في قوله : (
وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما
الصفحه ١٧٥ : بين الناس في
الفتيا (٧).
قال أبو عبيد : فناس
من أهل العلم اليوم يذهبون إلى هذا القول ويرون الفسخ في
الصفحه ١٨٨ : فقال : أحلقتم
الشعر وقضيتم التفث (٤) أما إن العمرة من مدركم (٥) ، (٦).
قال أبو عبيد : قوله
من مدركم
الصفحه ١٩١ :
عزوجل : (
فَاعْفُ عَنْهُمْ ) (١) وقوله عزوجل : (
قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا
الصفحه ٢٠١ : على الناس منها قوله : (
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ ) (٣) وقوله : ( فَلا تَهِنُوا
الصفحه ٢٨٣ : : حدثنا حجاج (١) عن ابن جريج
وعثمان بن عطاء عن عطاء الخراساني عن ابن عباس في قول الله : (
وَقَضى رَبُّكَ
الصفحه ١٣ : ـ صلّى
الله عليه ـ وبعضهم أخبر أن الله عزوجل فعل ذلك به ، وليس بين القولين اختلاف. لأنه ليس يفعل
النبى
الصفحه ٢٥ : في النساء ، قوله عزوجل : (
وَإِذا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُولُوا الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينُ
الصفحه ٣١ : إسماعيل
بن إبراهيم (٢) حدثنا عن أبي رجاء (٣) عن الحسن في قوله
: ( وَآتُوا حَقَّهُ
يَوْمَ حَصادِهِ ) قال
الصفحه ٣٣ : صدقة في القرآن (٧).
قال أبو عبيد : وهذا
قول الذين رأوها منسوخة ، إلا أنهم عمّوا بالنسخ كل ما في
الصفحه ٤٢ : تَخْتانُونَ أَنْفُسَكُمْ
ـ إلى قوله ـ و
أَتِمُّوا
الصِّيامَ إِلَى اللَّيْلِ ) (٢).
قال أبو عبيد : فهذا
ما
الصفحه ٤٥ : لم يكن عليه غير ذلك ، وكان قوله : (
فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ ) يريد من صام مع
الصفحه ٩٥ : قال : وهذا مرسل ، وقد عمل بهذا المرسل عوام أهل العلم ، والمرسل في
أحد قولي العلماء حجة كمذهب أبي حنيفة
الصفحه ١٢٦ : ماله حين
جاء النشوز من قبل المرأة ، ثم أمره بطلاقها (٣) وفرق بينهما ولم
يؤامره في ذلك وهكذا قول علي