ـ ذكر من أول آية النساء ( فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ ) بأن ذلك تحت المشيئة وليس حتما ٤٩٨ ، ٤٩٩ ، ٥٠٠
ـ تأويل آية ( فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ ) والرد على المخالفين.................................. ٥٠٠
ـ بيان قبول توبة القاتل إن تاب والأدلة على ذلك.......................... ٥٠٠ ( الهامش )
باب مؤاخذة العباد بما تخفي النفوس :
ـ تأويل قوله تعالى : ( إِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ ... ). ٥٠١ ، ٥٠٢ ، ٥٠٣ ، ٥٠٤
ـ ذكر سبب نزول ( آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه ) إلى آخر السورة................ ٥٠٥
ـ تأويل آية : ( لَها ما كَسَبَتْ وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ )................................. ٥٠٦
ـ ما أصاب المسلمين من المشقة عند نزول آية : ( وَإِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ ) ثم زوال ذلك ٥٠٥ ، ٥٠٧ ، ٥٠٩
ـ ذكر من قال بنسخ آية ( وَإِنْ تُبْدُوا ... ) بالآية التي بعدها ( آمَنَ الرَّسُولُ ) إلى آخر السورة ٥٠٥ ، ٥١٠ ، ٥١١
ـ القول بإحكام آية ( وَإِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ )............ ٥١٢
ـ ما ورد في تأويل آية : ( وَإِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ ... ) وآية ( مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ ) ٥١٣ ، ٥١٤
ـ إحكام آية : ( وَإِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ )..................... ٥١٤ ( الهامش )
باب الإكراه في الدين وما نسخ منه :
ـ القول بنسخ آية : ( لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ ) بآية ( جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ ).......... ٥١٥
ـ سبب نزول آية : ( لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ ).......................................... ٥١٦
ـ ذكر ما يدل على قصر آية : ( لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ ) على أهل الذمة دون أهل الحرب.. ٥١٧