الصفحه ٧٨ : تسرّيت إذا اتخذت سريّة لكنها ردت
الحرف إلى الأصل وهو تسرّرت ، من السر : النكاح أو من السّرور فأبدلت إحدى
الصفحه ٣٢٥ :
٤٦٧
ـ لما كانت عشية
التروية وتوجهنا إلى منى
جابر
٣١١
الصفحه ٧ :
يبدل من القرآن ما
يشاء فينسخه ويثبت ما يشاء فلا يبدله. (
وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ ) (١) يقول
الصفحه ٣٧ :
ابن جريج قال : قال
ابن عباس في هذه الآية : (
وَآتَى الْمالَ عَلى حُبِّهِ ) قال : نزلت بالمدينة حين
الصفحه ٨٨ : ثانيه ، وحاء مهملة ، وألف ممدودة : وهي مدينة قرب بيت المقدس من
أعمال الأردن بالغور ، بينها وبين بيت
الصفحه ١٣ : .
قال أبو عبيد : والمعنى
في قراءة هؤلاء إنما هو مأخوذ من النسيان. قال : وإن كان بعضهم أضافه إلى النبى
الصفحه ١٤ : ودلائل ، فأحدها : نسخ القرآن مما
يعمل به ، وهو علم الناسخ من المنسوخ والشاهد عليه ما فسره ابن عباس في
الصفحه ٣٢٨ :
الأثر
صاحب الأثر
الرقم
ـ من الشك
واليقين
الصفحه ١٨٣ :
إلا في التكبيرة
الأولى فليست واحدة من الروايتين برادّة للأخرى إلا أنّ الذين حفظوا الزيادة أولى
الصفحه ١٨١ :
فقال أحدهما لصاحبه
: لهذا أضل من بعيره فسمعها (١) الصّبي فكبر عليه فلما قدم على عمر ذكر ذلك له
الصفحه ٧٧ : وسبعين ومائة.
وقال فى التقريب : صدوق تغير
حفظه لما قدم بغداد ، وكان فقيها من السابعة ولي خراج المدينة
الصفحه ٩ :
قال حدثنا أبو عبيد قال حدثنا حجاج (٤) عن ابن جريج عن
مجاهد وعطاء أنهما قرءاها : ( ما ننسخ من آية أو
الصفحه ١٩٩ : ذلك : وما على من استعمل
علي ، وكان يقول : قال الله عزوجل : (
انْفِرُوا خِفافاً وَثِقالاً ) فلا أجدني
الصفحه ٣٧١ :
، ٣٢١ ، ٣٩١ ، ٤٣٠ ، ٤٤٢
المدينة
٥٠ ، ٢٥٢ ، ٢٥٣
، ٢٨٨
حمص
٧٤ ، ٣٦٨
الصفحه ١٧٣ :
لأحد أن يهل بحج
ثم يفسخه بعمرته إلا للركب من أصحاب محمد ـ صلّى الله عليه ـ خاصة (١).
٣٢٠