الصفحه ٢٥٠ : بعض عماله أن لا تحمل الخمر من
قرية إلى قرية ولا من مدينة إلى مدينة ولا تباعنّ في سوق من الأسواق ، قال
الصفحه ١٥٥ : من لخم وكان متجرهما إلى مكة فلما هاجر رسول الله ـ صلّى الله عليه ـ إلى
المدينة حوّلا متجرهما إلى
الصفحه ٩٤ : القلال من هجر إلى المدينة.
( معجم البلدان ٥ / ٣٩٣ ).
(٨) روى نحوه ابن
أبي شيبة فى المصنف ج ٤ ، كتاب
الصفحه ٢٠٦ : شرع الجهاد بعد الهجرة النبوية إلى المدينة اتفاقا ، ثم بعد أن
شرع هل كان فرض عين أو كفاية؟ قولان
الصفحه ١٢٢ : ء ) نسبة إلى أرسوف مدينة
على ساحل بحر الشام ، أبو عتبة الخواص ، قال في التقريب : صدوق يهم.
( التهذيب
الصفحه ١٤٠ :
قال أبو عبيد : والقول
الذي نختاره في هذا ما قال أهل المدينة من جهتين أحدهما : تأويل القرآن الذي
الصفحه ١٠٣ : ثمان وسبعين وعمره أربع وتسعون سنة ، وهو آخر من مات من
الصحابة بالمدينة.
( التهذيب ٢ / ٤٢
الصفحه ٢٨٤ : ، وسلول امرأة من خزاعة وهي أم أبيّ والد عبد الله. وابن أبيّ
من أكبر المنافقين بالمدينة ، مات في السنة
الصفحه ٢٢٥ : بالمدينة من المهاجرين ولى الخلافة تسع سنين ، قتل في ذى
الحجة سنة ثلاث وسبعين.
( التقريب ١ / ٤١٥
الصفحه ٩١ : ـ إنما ذهب إلى ما في الآية وهو قوله عزوجل : (
وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ ) فيقول
الصفحه ١١ : أنه قد اختلف عن ابن عباس فيها ـ وقرأ بها من التابعين سعيد بن المسيّب
(٤) والضحاك بن مزاحم وأهل المدينة
الصفحه ٢١٢ :
المدينة فحكم في
سائرهم بالفداء والمنّ ، ثم كان يوم الخندق إذ سارت إليه الأحزاب فقاتلهم حتى
صرفهم
الصفحه ١٥٨ :
فتوفى بدقوقاء (١) فلم يجد من يشهد على وصيته إلا رجلين من النصارى من أهلها فأشهدهما على وصيته
، ثم
الصفحه ١٠١ : سعيد (٤) عن عبيد الله (٥) عن نافع عن صفية (٦) وابن عمر : أن
رجلا ضاف رجلا فافتض أخته ، فرفع إلى أبي بكر
الصفحه ٢٥٦ : تَقُومُ أَدْنى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ
وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ ) إلى آخر