الصفحه ٧٠ : (٢) عن شعيب بن أبي
حمزة عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة عن النبي ـ صلّى الله عليه ـ مثل ذلك.
١١٨ ـ أخبرنا
الصفحه ١٢٧ : خيثمة (٣) عن عبد الله بن
شهاب قال : شهدت عمر بن الخطاب ـ رضياللهعنه ـ وأتي في خلع ، قال يزيد في حديثه
الصفحه ٤٠٥ :
بالحج إلى عمرة ٣٠٨ ، ٣٠٩ ، ٣١٠ ، ٣١١
، ٣١٢ ، ٣١٣ ، ٣١٤ ، ٣١٥
ـ الآثار الدالة على أن الخلفاء كانوا
الصفحه ٢١ : أبو عبد الرحمن المدني ، أسلم وهو ابن ثماني عشرة
سنة ، شهد بدرا والعقبة ، والمشاهد ، روى عن النبي
الصفحه ١٤٩ : بن ميسرة عن سعيد بن المسيب : أن عمر
استتاب الذين شهدوا على فلان (٣) فتاب اثنان وأبى أبو بكرة (٤) أن
الصفحه ١٨٨ :
ولكنا نحسبه ذهب
إلى أن يخرج من منزله ناويا للعمرة خالصة لا يخلطها بحج ولكن يخلص لها سفرا ثم
يحرم
الصفحه ٢٨٤ : عن ابن عمر قال : لما مات عبد الله بن أبيّ (٩) جاء ابنه إلي النبي ـ صلّى الله عليه ـ فقال : أعطني
الصفحه ٣٣٠ : جعل ذلك رخصة (
لمن سأله عن امرأت صرورة لم تحج أتعتمر )
ابن عمر
٣٤١
الصفحه ٣٠٩ : )
( في قصة المرأة التي اختلعت من زوجها )
ـ اجعلوا حجكم
عمرة
٣٠٨
الصفحه ١٧٠ : الحج إلى العمرة بعد الطواف إلا
من ساق الهدي ثم روي عن الخلفاء بعده (٤) أنهم كانوا
يقيمون على إحرامهم
الصفحه ٩ : ، ولد على عهد النبي صلىاللهعليهوسلم ، قاله مسلم ، وعدّه
غيره في كبار التابعين ، وكان قاصّ أهل مكة
الصفحه ٥٩ : المثبتين ، حتى قال البخاري : أصح الأسانيد كلها مالك
عن نافع عن ابن عمر ، مات سنة تسع وسبعين ومائة ، وكان
الصفحه ٧٢ : سعد من النبي
ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ بمنزلة صاحب الشرطة من الأمير ، وقال يونس عن الزهري : كان من دهاة
الصفحه ١٧١ : على : أنه جمع بين الحج والعمرة
فطاف لهما طوافين وسعى لهما سعيين ثم قال : هكذا رأيت رسول الله
الصفحه ٢٢٨ : (٣) عن ابن جريج في
هذه الآية قال : أخبرني موسى بن عقبة عن سالم عن ابن عمر أن زيد بن حارثة (٤) ما كانوا