الصفحه ١٠٧ : حرمته ، فأي ذنب أعظم من هذا؟ أن يكون لها معينا
عليه بإمساكها ، ولا أحسب الذين ترخصوا في ذلك بعد الفجور
الصفحه ١٢٠ : ، أدرك ثلاثين من أصحاب النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ ثقة فقيه ، من الثالثة ، مات سنة سبع عشرة ومائة
الصفحه ١٥٤ :
عمر بن الخطاب ـ رضى
الله عنه ـ فمن وراءه (١) مع أنه في النظر على هذا أصح ولا يكون المتكلم بالفاحشة
الصفحه ١٥٠ :
: أن عمر استتاب أبا بكرة فيما قفا به فلانا فأبى أن يتوب وزعم أن ما قال حق ، وأقام
على ذلك فلم يكن تجوز
الصفحه ٢٩٣ : أبي نضرة (٤) قال : جاء رجل
إلى عمر ابن الخطاب فقال : إني أعمل بأعمال البر كلها إلا خصلتين قال : وما
الصفحه ١٧٧ : عبد الرحمن (٤) عن عطاء عن جابر عن النبي ـ صلّى الله عليه ـ وسراقة مثل ذلك إلا أنه قال (٥) : قال رسول
الصفحه ١٨٢ : إليه فقال : أما إني لم
أسمع إلا ما سمعت (٤).
قال أبو عبيد : وقد
كانت عائشة وابن عمر يحدثان عن النبي
الصفحه ١٧٨ :
هو المتعة نفسها
وذلك أن يقرّب الرجل العمرة في أشهر الحج فإذا قضاها وطاف لها وحلق ثم أراد الحج
الصفحه ١٦٧ :
قال : خرج رسول
الله ـ صلّى الله عليه ـ ونحن لا ننوي إلا الحج لا نعرف العمرة ، فانطلق رسول الله
الصفحه ١٦٩ : طارق بن شهاب عن أبي موسى (٢) قال : قدمت على النبي ـ صلّى الله عليه ـ وهو بالبطحاء فقال : « بم أهللت
الصفحه ٩٣ : ابن عمر هذه الفتيا وهو يحدث عن النبي ـ صلّى الله عليه ـ أنه
رجم يهوديا ، ويهودية هذا لا يكون وإنما
الصفحه ١٨٣ : ولكن هؤلاء زادوا ما لم
يحفظ أولئك فكذلك رواية أصحاب النبي ـ صلّى الله عليه ـ في رفع اليدين وفى تلبيته
الصفحه ٨٢ :
................
يا صالح (١) هل لك فى فتيا ابن عباس
هل لك فى
الصفحه ١١٨ : عمرة (٣) عن حبيبة ابنة سهل عن النبي ـ صلى الله عليه ـ فعل ذلك أو
نحوه ، غير أنه لم يذكر قول ثابت : هل
الصفحه ٣١٠ : )
ـ إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم جمع بين حج وعمرة
٣٣٣
ـ إن رسول الله