الصفحه ٢٠٢ : » (٢) إنما تأويله
عندنا خيل الغزاة في سبيل الله. والحديث في هذا أكثر من أن يحاط به ثم تكلمت
العلماء بعد من
الصفحه ٢٤٢ :
إلى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أنه كان قبل الجزية ، ولو كان قبلها وصح ذلك ما كان فيه دليل على أن
الصفحه ٢٨٢ : المسلمين فإني لا أستعين عليهم بمن ليس منهم
قال : فأبيت فقال : (
لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ ) قال : ثم أعتقني
الصفحه ٥٨ : (٢) عن عروة عن ابن
عباس في ذلك قال : يتصدق كل يوم على مسكين غداءه وعشاءه (٣).
قال أبو عبيد : وهذا
قول
الصفحه ٨٢ :
................
يا صالح (١) هل لك فى فتيا ابن عباس
هل لك فى
الصفحه ١٠١ :
١٧٢ ـ أخبرنا علي
قال : حدثنا أبو عبيد قال : حدثنا حجاج (١) عن ابن جريج عن
مجاهد فى قوله
الصفحه ١٨٦ : (٢) قال : إنما نهى عمر عن المتعة لمكان أهل البلد ليكون
موسمان في عام واحد فيصيبهم من منفعتهما (٣).
قال
الصفحه ٢٣٦ : .
٤٣٣ ـ ومنه حكمه
في المعتق مماليكه الستة في مرضه فأمضى رسول الله ـ صلّى الله عليه ـ عتق اثنين
منهم
الصفحه ٢٤٦ :
قال أبو عبيد : وأما
أنا فإن الذي عندي فيه ما قال ابن عباس : إن الله عزوجل لما نهى عن أكل الأموال
الصفحه ١٠ : : لأنه نسخ للنبي ـ صلّى الله عليه ـ من أم الكتاب
فأنزله عليه ، ويكون النسأ : ما أخره الله عزوجل وتركه في
الصفحه ٣١ :
قال : نسخها
الميراث (١).
قال أبو عبيد : فهذا
ما فى آية النساء ، وأما آية الأنعام :
٣٨ ـ فإن
الصفحه ٥٣ : زرارة عن محمد بن عمرو بن (٢) الحسن بن علي عن جابر بن عبد الله قال : كان رسول الله ـ صلّى الله عليه ـ في
الصفحه ٥٦ : كبر قال : إن الرجل يطعم عنه في رمضان لكل يوم نصف صاع فأطعموا عني
صاعا ، وقال : كان رسول الله
الصفحه ٩٨ :
بالآية المحرّمة
في سورة البقرة وهي قوله : (
وَلا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكاتِ حَتَّى يُؤْمِنَ ) فعمّ
الصفحه ١٠٩ :
عندنا خلاف الكتاب
والسنة لأن الله تبارك وتعالى إنما أذن فى نكاح المحصنات خاصة ، ثم أنزل في القاذف