الصفحه ١١٧ : المعتبرة
والروايات الصحيحة المتواترة صريحة في حصر الأئمة في اثنى عشر عليهمالسلام وان الثاني عشر منهم خاتم
الصفحه ٣٠٢ : التوحيد وحدها جزء من تلك العشرة وذلك الجزء في الحقيقة هو ثواب ثلث القرآن
والتسعة اجزاء تفضل محض غير مستحق
الصفحه ٤١١ :
عدم جواز تقليد المجتهد الميت كما مر.
السابع
والعشرون : انه يستلزم وجوب معرفة المقلد بأن الذي
الصفحه ١١٨ : قبله وباقي الاثني
عشر كما قلناه وكما في موسى وهارون.
وثانيها : ان
قوله من بعده لا بد له من تقدير مضاف
الصفحه ٤٤٣ : لجعلهما قسمين لكان موجبا لجعلهما عشرين
قسما ، بل أكثر لاختلاف الأصوليين من العامة في أكثر من عشرين نوعا هل
الصفحه ٣٣٢ : الى غيره « انتهى ».
وقال الشيخ
بهاء الدين في الاثني عشرية في بحث واجبات الصلاة : الثاني تحصيل العلم
الصفحه ١٦٩ : الدالة على اشتراط ما
قلناه كثيرة متواترة قد جمعنا منها في محل آخر ما يزيده على مائة وعشرين (١) حديثا
الصفحه ٤١٠ : ضروريات المذهب.
ومنها الإجماع
وتحقيقه في المسائل النظريات لا يكاد يمكن أصلا ولا حجة فيه عند أصحابنا إلا
الصفحه ٤٦٤ :
الأصوليين لا يجب عندهم الرجوع في الأصول الى الاخبار بل لا يجوز وانما يعتمدون
فيها على الدليل العقلي كما
الصفحه ٢٩٨ :
فائدة
(٦٨)
روى العياشي في
تفسيره عن المفضل بن محمد الجعفي قال سألت أبا عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٣٩٣ :
فائدة
(٩٠)
في الخصال حديث
ظاهره مشكل جدا سنده هكذا حدثنا أبي رضي الله قال حدثنا سعد بن عبد
الصفحه ٥٣٢ :
وجدناها مودعة في الكتب بسند مخصوص معين من طريق الآحاد « انتهى ».
ونقل عنه أيضا
صاحب المعالم انه
الصفحه ٤ : لطبع كتابي « الاثني عشرية » في الرد على الصوفية ،
ورسالة « تنزيه المعصوم » عن السهو والنسيان لمؤلفه
الصفحه ٤٥٧ : كان الترجيح بالمرجحات المنصوصة الاثني عشر المروية عن
الأئمة الاثني عشر عليهمالسلام والا فهو اجتهاد
الصفحه ٤٧٥ : تفسيرها عن الأئمة (ع) وتلك الأحاديث تزيد على مأة وعشرين حديثا
مروية في كتب تزيد على سبعين كتابا ولا معارض