الصفحه ١٣٢ :
أقول : فيه
إشكالان.
أحدهما : قوله
: وما بال الصوم صار آخر ذلك أجمع إلخ فإن التعليل والاستشهاد
الصفحه ٢٨٧ : بِهِما رَأْفَةٌ فِي دِينِ
اللهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ) (٦).
وقوله
الصفحه ٢٢٨ : فَسَوْفَ
يَلْقَوْنَ غَيًّا ) (١).
وما رواه
الكراجكي في كتاب معدن الجواهر عن النبي صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ٢ : والمقتفين لآثارهم والمقتبسين من
أنوارهم من الأولين والآخرين الى يوم الدين.
وبعد فيقول
العبد العاصي المحتاج
الصفحه ١٠٣ : الصور فقد
روى عنهم عليهمالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآله في حديث الركبان الأربعة يوم القيمة ما
الصفحه ٣٥٠ :
فائدة
(٧٩)
قد تجدد في هذا
الزمان من بعض المائلين إلى العمل بالأدلة العقلية الظنية الاستدلال
الصفحه ٥٥٥ : طِيناً
قالَ أَرَأَيْتَكَ هذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ
الصفحه ٢٨٢ : : ( فَإِذا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللهَ ) (٢) مع ان ذكر الله مأمور به في الخوف والأمن.
وقوله تعالى
الصفحه ٥٢٥ : من وجوه.
أحدها : ان ما
ادعاه من العموم مخالف للوجدان والضرورة والبديهة ، أما سندا فلانا في كل يوم
الصفحه ٥٤٧ :
بين الحالين على ان احتمال التقية والنسيان من الراوي والاشتباه بعد يوم
واحد قائم فلا يحصل العلم
الصفحه ٥٥٦ : ثُمَّ
يَجْمَعُكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ
__________________
(١) يوسف : ٤٠
الصفحه ٢٨٨ : تَعْلَمُوا آباءَهُمْ
فَإِخْوانُكُمْ فِي الدِّينِ ) (٨).
وقوله تعالى : ( وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلى
الصفحه ٢٩٠ :
خَرَجْتُمْ جِهاداً فِي سَبِيلِي ) (١).
وقوله تعالى : ( إِنْ يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْدا
الصفحه ٥٥٤ :
وقوله تعالى : ( وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ
كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً
الصفحه ١٠٦ : ذكر الآيتين
في أحاديث الباب المذكور وذكر القوم في تفسير تلك الاية ، والأهل في التفسير هذه
الآية ، وهو