الصفحه ٦٧ : في قوله تعالى : ( إِنّا لَنَنْصُرُ
رُسُلَنا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ) نحو ذلك وان
الصفحه ٢٤٣ : والتأويل بل بكتابة جميع السنة وما
ألقاه إليه من الأحاديث والأحكام الشرعية بل بكتابة ما كان وما يكون الى يوم
الصفحه ٤٣٣ : النية والإخلاص ليس بشرط في ترك المحرمات بل يجزى تركها
لغير الله ويحصل به براءة الذمة والخلاص من العقاب
الصفحه ٢٥٢ :
عليهالسلام ان قلب الحدث كالأرض الخالية ما القى فيها من شيء
قبلته (١) وقال الشاعر :
أنا
الصفحه ٢٦٩ : مواضع متعددة
ويريدون بقاء الشريعة لتعمل بها الأمة إلى يوم القيمة وتصل الى كل مكلف في كل زمان
على وجه
الصفحه ٥٢٠ : وجوب الاقتصار في اليوم والليلة
على نعمة واحدة وترك جميع الانتفاعات الا ما استلزم تركه الهلاك
الصفحه ٣٢ : عليهم فانجر الأمر الى كل فساد وقع في الأرض وكل فساد يقع الى يوم القيمة
بل ولعذاب من يعذب ويخلد في النار
الصفحه ١٨٧ :
وان المراد بأولى الأمر الأئمة عليهمالسلام وعلى تقدير عود ضمير ردوه الى الأمر فالقرآن داخل فيه
الصفحه ٤٠٠ : وَيَوْمَ يَقُومُ
الْأَشْهادُ ) (١)
اى بالحجة أو
في الرجعة وفي تفسير قوله تعالى : ( بَلْ نَقْذِفُ
الصفحه ٤١٥ : المتواترة في الثناء على الشيعة ومدحهم وتصويب
طريقتهم وبشارتهم بالجنة وبالفوز يوم القيمة.
ومن المعلوم
الذي
الصفحه ٤٦٠ : على ومر أصحابك بذلك يمد الله في
عمرك ويزيد في رزقك الحديث (٢) وأمثال هذه الأحاديث الشريفة كثيرة متفرقة
الصفحه ٥٠٥ :
ومنها : قولهم عليهمالسلام ابدأ بالاستعانة بإلهك والرغبة إليه في التوقف ونبذ كل
شائبة أدخلت عليك
الصفحه ٥٤٠ : المراد باليومين الدنيا والآخرة وهذا لا يرد عليه شيء بل يجب على العاقل
العمل ليكون حاله في الآخرة خيرا من
الصفحه ٥٠ : كون الجملة في معنى النهى كما سبق.
وثالثها : أن
يراد بالحق الثابت كما ذكر ويخص بغيره تعالى حيث ان كنه
الصفحه ٣١٨ :
قَوْلِهِمْ فَاللهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ ) (٤).
وقوله