الصفحه ١٢٤ : عليهالسلام إذا سافر وخرج في سفر قصر في فرسخ ثم أعاد عليه من قابل
(٢) المسئلة فكتب إليه في عشرة أيام
الصفحه ٢٦١ :
المدة المذكورة بل المذكور في كتاب الرجال لميرزا محمد بن على الأسترآبادي
من رواة أحاديثنا سبعة آلاف
الصفحه ٢٦٢ :
مناقشته من جملة العجائب مع شدة تدقيقه وتحقيقه ولعله صدر ذلك منه للعجلة
في التصنيف أو لعدم استحضار
الصفحه ٤٣٠ : .
قلنا : الفرق
من وجوه كثيرة نذكر منها اثنى عشر :
أحدها : انه لم
يقل أحد من العقلاء بأن الأصل في كلشي
الصفحه ١٨٣ :
والجواب عن
السادس عشر : ظاهر بعد ما تقدم لان لنا ان نستدل عليهم بما يعتقدونه ولا يقدرون
على رفعه
الصفحه ٢٠٣ :
أقول : استدل
على حجية الأصل والاستصحاب بستة أخبار لا دليل في شيء منها على مطلبه.
والجواب عنها
الصفحه ٤٤٦ :
كما تقدم ويأتي وليس كل من لم يعمل بالاصطلاح الجديد الموافق للعامة الذي
قد تجدد بين الشيعة في زمن
الصفحه ٤٦٨ :
لأنا نقول :
شهرته لا يوجب عندهم تخطئة غيره لأنهم قائلون بالتصويب هذا حاصل ما حرره بعض
الفضلاء في
الصفحه ٢٢٢ : كما قيل ولا عندهم.
والجواب من
وجوه اثنى عشر.
الأول : انه
ضعيف السند على المشهور فلا يصلح حجيته لا
الصفحه ٣٠٣ : في ان ليلة القدر خير من الف شهر ليس فيها ليلة القدر
وصلاة فريضة خير من عشرين حجة ليس فيها صلاة
الصفحه ٣٦٧ : يحتجون به في كتب الاستدلال لما ذكرناه فلا تغفل.
ومنها : ترجيح
التخصيص والمجاز والإضمار والنقل والاشتراك
الصفحه ٧ : ذلك وجوه اثنا
عشر.
أحدها : أنهم
صرحوا بل أجمعوا على عدّ رواياته في الصحيح ولا ترى أحدا منهم يتوقف في
الصفحه ١٣ : لازم وتوضيح للواضحات والراجح الذي لم يصل الى حد
اللزوم لا حرج في فعله تارة وتركه أخرى ولا تجب المداومة
الصفحه ٢٠٥ : النص
بان ذلك وجه الحكمة في تعمية القرآن.
ومع ذلك فان تحصيل
العلم بما يحتاج اليه غير متعذر والاحتياط
الصفحه ٤٩ : وجوه اثنى عشر.
أحدها : ان
يكون المراد بالعبادة الجحود والإنكار فإنه أحد معانيها اللغوية صرح به في