الصفحه ٦١ : الظاهر وكما مرّ في الرابع ويكون المطلب الزجر في الأربعة الأول أعني
قوله ان كلم أباه أو امه أو أخاه أو ذا
الصفحه ٧٤ : بالآفات بل شامل للمكاره كما مر وقد صرحوا به فيمكن كون القاضي أشار
الى الباب بذكر الآفات وجعلها كالعنوان
الصفحه ٧٧ : ء وغيرهم لما مر.
ونظير العبارة
السابقة قوله تعالى : ( زُيِّنَ لِلنّاسِ
حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّسا
الصفحه ٨٨ : عرفت تحريمه في خصوص
هذه الصورة بما مر من الأدلة وغيرها وجب تأويل الحديث المسئول عنه وتعين حرفه عن
ظاهره
الصفحه ١٤٣ : كالأول.
أو علقم ـ :
وهو الحنظل وكل شيء مرّ وأشد الماء مرارة.
أتجرعه ـ : اى
ابتلعه بتكلف ومشقة
الصفحه ١٤٦ :
ولشربت ماء
الزلال برقيق زجاجكم. الزلال كغراب سريع المرّ في الحلق والبارد والعذب الصافي
السهل السلس
الصفحه ١٦١ : الاستغفار كما مر والا
للاستثناء اى يستغفر له جميع الخلائق إلا الثقلين ووجهه اما غفلة الثقلين فإنهم
مشغولون
الصفحه ١٧٦ :
التقية كما مر.
وثانيها : انه
خبر واحد لا يعارض المتواتر.
وثالثها : ان
النزاع في آية لا يوافقها حديث
الصفحه ١٧٨ : لما مرّ.
وثاني عشرها :
انه لا دلالة في شيء منها على المطلوب أمّا رواية زرارة وقوله لمكان الباء فهو
الصفحه ١٨٣ : النادر والتوقف والاحتياط راجح هناك إجماعا وانما الخلاف في وجوبه.
وأما الثالث :
فقد ظهر جوابه مما مر
الصفحه ١٨٩ : ضَلالٍ مُبِينٍ ) (١) ومثلها في سورة الجمعة ودلالتها على المطلوب ظاهرة كما
مر.
وعاشرها : قوله
تعالى : في
الصفحه ١٩٠ :
فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنّارُ مَثْوىً لَهُمْ ) (١) والاستدلال بها قد مر توجيهه بل هذه الآية دالة على أن
الصفحه ٢٠٠ : الجميع على رجحان
ذلك لم يخالف فيه عاقل وانما اختلفوا في الوجوب كما مر ولا يخفى ان الأصل بهذا
المعنى نوع
الصفحه ٢٢٣ : مقرر.
التاسع : انه
محتمل لوجوه (١) كثيرة لما مر ويأتي فظهر كونه متشابها ومعارضه محكم ( فَأَمَّا
الصفحه ٢٤٩ : الله تعالى بكل حرف مكتوب عليها
مدينة أوسع من الدنيا سبع مرات الحديث (١).
أقول :
والأحاديث في ذلك