الصفحه ٩١ :
مطلق الصوت الحزين ويكون استعارة تبعية كما مر ويخص بما لا يرجع الترجيع
الذي يحصل به الغنا لما عرفت
الصفحه ١٢٢ : ضعيف كما مر الا ان يقطع النظر عن قيد العشرين أو يقال بجواز
تعدد النقيض لقضية واحدة باعتبار ملاحظة القيد
الصفحه ١٤٩ : والمستحبات.
فقد رويت عنه
أحاديث في مثل ذلك تارة بالأمر وتارة بالنهي وأخرى بالتخيير ومرّة بالترغيب ومرة
بإذن
الصفحه ١٥٨ : وأجرني من النار ثلث مرات ويده اليسرى مرفوعة بطنها الى ما يلي السماء ثم
يقول أجرني من العذاب الأليم ثم
الصفحه ٣٤٤ : عليهالسلام انه سئل عن المرية تموت من أحق ان يصلى عليها قال الزوج
فقيل : الزوج أحق من الأب والأخ والولد قال
الصفحه ٤٠٩ : اجتهاده ورجوعه هو
وهم الى القول الثاني.
الثاني
والعشرون : انه يستلزم تجويز نسخ الشريعة مرة بعد اخرى بحسب
الصفحه ٤٢١ : تخريب الدين مرتين مرة يوم موت النبي
صلىاللهعليهوآله ومرة يوم أجريت القواعد الأصولية والاصطلاحات التي
الصفحه ٤٥٦ : ما مر وفي هذه الأحاديث وغيرها تصريحات بالأمر بالعمل
برواية الثقة حتى مع التمكن من مشافهة المعصوم
الصفحه ٨ : الضابط فقولهم فيما مرّ وجه الطائفة مع
قولهم في حفظه يفيد التوثيق.
والحق ان
العدالة فيه زيادة على معنى
الصفحه ١٢ :
العدالة فهذا توثيق من أبيه له وما يتوجه عليه يعلم جوابه فيما مرّ كما ان
الذي قبله يدل على توثيق
الصفحه ١٣ : عليه ولعلهم كانوا
يعتقدون الصدوق أعظم رتبة من غيره ممن ذكر لجميع ما مرّ.
وثاني عشرها :
اجتماع هذه
الصفحه ٣٧ :
يزعمون ان عظام الميت وقيل روحه تصير هامة فتطير ويسمونه الصدى « انتهى » وقد ذكر
بعضه صاحب القاموس كما مر
الصفحه ٤٤ : يبعد ان يعطى الله العقل ذلك ولو في حال الأمر بالإقبال والأدبار على
نحو ما مر في الاستنطاق.
الصفحه ٤٩ : القول بسقوط
العبادات عمن وصل الى مرتبة الكشف والوصول وبعد التنزل وتسليمه يجب تأويله لما مر
وذلك ممكن من
الصفحه ٥٩ : والسعة بل لا ضرورة هنا
لما مر وترك الإحرام هنا مستلزم لفساد الحج كما صرحوا به حيث ذكروا من شرائط صحة
الحج