الصفحه ٤٨٥ : سُبُلاً فِجاجاً ) (٢).
السابعة
والعشرون ( وَالْأَرْضَ بَعْدَ
ذلِكَ دَحاها أَخْرَجَ مِنْها ماءَها
الصفحه ٥١٢ : فَلا يُؤْمِنُونَ إِلّا قَلِيلاً ) (٤).
السابعة : قوله
تعالى فيها ( أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ
الصفحه ٥١٣ : لَعْنَةً ) (٤).
السابعة عشرة
قوله تعالى في سورة الرعد ( وَالَّذِينَ
يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللهِ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٥١٤ : ء في غير موضعه وهو حقيقة.
وخامسها :
الايمان بالجبت والطاغوت.
وسادسها : قتل
المؤمن.
وسابعها
الصفحه ٥١٥ : .
وسادس عشرها :
نقض العهد.
وسابع عشرها :
الإفساد في الأرض وعمومه في جميع المعاصي ظاهر.
وثامن عشرها
الصفحه ٥٢٧ : يفيد العلم سندا ودلالة وبعضها يفيد الظن وهو المطلوب.
وسابعها : ان
ذلك مخالف لصريح القران في آيات
الصفحه ٥٣٣ : .
وسابع عشرها :
ان جميع ما استدل به أخص من المدعى لأنه مخصوص بنوع واحد فتحتاج الأنواع الباقية
الى القياس
الصفحه ١٤٠ :
ورواه الصدوق
أيضا في كتاب المجالس.
وروى في بعض
الاخبار انه عرج به مائة وعشرين مرة كما في الخصال
الصفحه ١٥١ : العاقبة السريع الفنا وقد مرّ تفسير العلقم وهو هنا مجازا
كما قلنا.
لئن امكننى
الله منه لأخضمنه : الخضم
الصفحه ٣٠١ : وان من قرء
التوحيد مرة كان كمن قرء ثلث القرآن ومن قرأها مرتين كان كمن قرأ ثلثي القرآن ومن
قرأها ثلثا
الصفحه ٤٨٩ : ارتكاب الشبهات والقول والعمل بغير علم كما مر.
واما الرابع :
فقد مرّ الجواب عنه في قوله تعالى : ( قَدْ
الصفحه ٥٤٢ :
وأما رابعا :
فعدم إفادة الخبر العلم بثبوت نفس الخبر لا ينافي العلم بثبوت مضمونه وبالعكس لما
مر
الصفحه ٥٤٦ : الاخبار غير المتواترة من جهة السند وأما سند القرآن فلا نزاع فيه ومع ذلك أدلة
عقلية أيضا كما مر فلا مصادرة
الصفحه ٢٥ : على بعض ما تقدم وهي ان المرئي في حال حكم المقابلة كما يرى الشيء
في المرآت هل هو عين المرئي أم شبح آخر
الصفحه ٨٩ : بالأمرين في وقتين بان يقرء قراءة متوسطة مرة ويرفع صوته أخرى أو
يكون رفع الصوت هنا بما لا يخرج عن حد التوسط