الصفحه ٣٨٠ : أيضا بقوله تعالى ( وَارْكَعُوا مَعَ
الرّاكِعِينَ ).
وسادسها : ان
يكون المراد أول فعل إذا دخل فيه
الصفحه ٥٢٢ : بأنه إذا
تياسر المصلى ولو قليلا انحرف عن الكعبة بنحو ثلاثمائة فرسخ.
وأقول : هذا
بعيد من التحقيق والحق
الصفحه ٦٩ : العظيم يقال
حاضر طي أو هو جمع كسامر للمسمار وحاج للحجاج الحاضر المقيم ويقال على الماء حاضر
وقوم حضار إذا
الصفحه ٤٨٤ :
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ جُناحٌ فِيما طَعِمُوا إِذا مَا
اتَّقَوْا وَآمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ٤٣١ :
الأفعال الضرورية حتى ثبت الإباحة وقال قوم بالعكس وقال قوم بالتوقف
والاحتياط
وثانيها : ان
القول
الصفحه ٣٦ : عليه هام الكفار وصداؤهم (١).
أقول : ذكر
صاحب الصحاح ان الهامة الرأس والجمع هام ، وهامة القوم رئيسهم
الصفحه ٣٨ :
فائدة
(٩)
اعلم ان اسم
الجنس ما دل على ذات صالحة لأن تصدق على كثيرين ولو كان على سبيل
الصفحه ٣٣٠ : بقوله لأنه لا قول للميت ويدل عليه ان
الإجماع ينعقد مع خلافه ميتا ولا ينعقد مع خلافه حيا وان حكى عن
الصفحه ٣٤٨ : يظهر منه عليهالسلام توقف في الحكم بذلك لأنه قال ان القوم إلخ إشارة الى ان
ذلك ليس بأمر محسوس كالحلبة
الصفحه ٥٢٨ : الْقَوْمَ الظّالِمِينَ ) (٣).
أقول : هذه
الآية الشريفة صريحة في عدم جواز العمل بالظن في الفروع لان التحريم
الصفحه ٣٤٦ : الشعراء فقال : ان القوم لم يجروا في
حلبة تعرف الغاية عند قصبتها فان كان ولا بد فالملك الضليل يعنى (١) امر
الصفحه ٤٥٢ : لبس
فيه واستحالة كون الخبر كذبا عند هذه فيجب كونه صدقا وهو ضعيف لأن المقتضي لحصول
هذه الأشياء العلم
الصفحه ٥٠٥ : شبهة أو أسلمتك إلى ضلالة (١). ودلالته ظاهرة وعمومه واضح ومبالغته.
ومنها : قولهم عليهمالسلام ان القوم
الصفحه ٥٣١ : الكذب (٢).
وقولهم عليهمالسلام إذا تطيرت فامض وإذا ظننت فلا تقض (٣).
وقول ابى الحسن
عليهالسلام وقد
الصفحه ٢٨ : عدم التناول لما زاد
على مضمون آية السرقة.
ومنها : ان
المعتبر عند الشيعة في القطع هو قطع الأصابع