الصفحه ٢٨٣ : شَيْئاً إِنْ
أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ
جَمِيعاً
الصفحه ٢٩٣ : هذا أيضا نظر فإن
العامة أيضا نقلوه ورواه ابن فهد في عدة الداعي من طرقهم وقال ان هذا المعنى متفق
على
الصفحه ٣١٢ : بن محمد يحتمل كونه ابن ابى عبد الله والأوصاف يمكن اجتماعها والنجاشي لم
يوثقه ولم يذكر الا واحدا وكذا
الصفحه ٣١٣ : يحيى بن القسم أو ابن
ابى القسم ، وأبو بصير يوسف بن الحارث.
والأول : ثقة
أجمعوا على تصديقه والإقرار له
الصفحه ٣١٤ : (ع) ولعل الاشتباه وقع لعلماء الرجال المتقدمين على الشيخ
كابن عقدة وابن بابويه وأيوب بن نوح والبرقي وغيرهم
الصفحه ٣٦٦ : الذي قبله.
ومنها
الاستدلال بباقي أقسام القياس ولم يقل بحجيتها أحد من علمائنا أصلا إلا ابن الجنيد
على
الصفحه ٣٨٤ : مراد ابن بابويه بقرينة ما
أورده في باب الصوم للرؤية والفطر للرؤية (١).
وسادسها : ان
يكون المراد لا
الصفحه ٣٨٦ : عن على عليهالسلام وابن مسعود انه لا قضاء عليه لعظم الجرم انتهى ملخصا (١).
وهذه أقوال
عجيبة وأعجب
الصفحه ٣٨٧ : .
وقال أبو حنيفة
أيضا إذا كان لرجل أمتان فحدث ولد فقالت كل واحدة منهما هو ابني من سيدي ألحقته
بهما فجعلته
الصفحه ٣٩٤ :
وليس هو الممدوح الذي هو وكيل قطعا لان ذلك هو ابن عبد ربه والرتبة تأتى
الاتحاد واللقب أيضا كذلك
الصفحه ٤٢٠ :
ومالك وابن حنبل.
قال وقد اتفق
الأخباريون والاجتهاديون على ان الجاهل والعامي لا يجوز له الا الرجوع الى
الصفحه ٤٦٠ :
وفي مزار ابن
قولويه بإسناده عن ابى عبد الله عليهالسلام قال من لم يزر قبر الحسين عليهالسلام فقد
الصفحه ٤٦٨ : في كل شيء يضطر اليه ابن آدم فقد أحله الله له (٢).
إذا عرفت هذا
فلعل الامام عليهالسلام في تلك
الصفحه ٤٧٩ : .
__________________
(١) البرهان ج ١ ص
٧٢.
(٢) الكافي ج ١ ص
٤٠٧.
(٣) وفي البحار عن
ابن عباس ان النبي (ص) قال لعلى (ع) ان الله
الصفحه ٥١٢ : تعالى فيها ( لُعِنَ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ