الصفحه ٣٣٢ :
ـ خ ل
(٣) الوافي ج ١ ص
١٠٤ الجزء الثالث
الصفحه ٣٠١ : قراءة الباقي خاليا عن الثواب ومن البديهيات القطعيات ان الكل
أعظم من الجزء.
وثالثها : انه
يلزم ان
الصفحه ٢٤٧ : (١) وانظر الى باب ما عند الأئمة عليهمالسلام من الكتب في الأصول في أصول الكافي والى باب فضل
الكتابة والتمسك
الصفحه ٢٦٢ : كتاب الكافي وحده يزيد على ما في صحاح الست للعامة متونا واسانيدا.
وان التهذيب
والاستبصار كذلك ، وان من
الصفحه ٤٨٧ : المذكور أنه قائل بأصالة الإباحة وهذا كذب
وافتراء فان كتاب الكافي خال منه قطعا مشتمل على أحاديث التوقف
الصفحه ٥٥١ :
أحاديث الأئمة (ع) الواردة في مطالب الكلام المروية في كتاب أصول الكافي والروضة
والاحتجاج والتوحيد وعيون
الصفحه ٤١٧ : عليه الكتاب والسنة كما ذكر في حديث هشام في أصول الكافي ان لله
على الناس حجتين حجة ظاهرة وحجة باطنة فأما
الصفحه ١٨٢ : كما تضمنه كتاب الزكاة
من الكافي وغيره فيقولون أما سمعت قول الشاعر أما سمعت قول حاتم الطائي وأمثال ذلك
الصفحه ٢٤٦ : » (٣).
__________________
(١) ج ١ ص ٢٩٢.
(٢) راجع كتاب الحجة
من الكافي.
(٣) إكمال الدين ص
١٩.
الصفحه ١٣ : الوجوه كلها وغيرها مما لم نذكره فان كان بعضها غير كاف فمجموعها كاف
شاف.
واعلم ان بين
العدالة والثقة
الصفحه ١٦٥ : الا أن يؤتى عبد فهما في القرآن ولو لم يكن إلا الترجمة
المنقولة منهم فما فائدة ذلك الفهم؟!.
الثالث
الصفحه ٢١٧ : في كتاب
العدة وذكروا ان العقلاء مطبقون على أن يحتمل كونه طعاما وكونه سما يتعين اجتنابه
ومن أقدم على
الصفحه ١٧٥ :
التي أشرنا إليها سابقا لا يحتمل التقية.
وثالثها : ان
الحديث المدعى وان كان مطلقا يمكن حمله على ما
الصفحه ١٠٦ : (١) في قوله ( لَكَ وَلِقَوْمِكَ ) يعنى ان الخطاب له.
وثالثها : ان
يكون المراد بالذكر في كلامه
الصفحه ٢٢٤ : فيها
بوجوه.
الأول : انه من
الخبائث التي دل على تحريمها الكتاب قال : والخبيث ما استخبثه الطبائع