الصفحه ١٠٩ : اختيارهم للايمان المستلزم لاختيار الآخرة
على الدنيا توجه إليهم البلاء في دنياهم.
وعلى الثالث :
فقوله منهم
الصفحه ١١٨ :
الأول والثاني تعارضا ظاهرا في العدد وليس في الثالث والرابع حصر لعددهم
وأقل الجمع ثلاثة والزيادة
الصفحه ١٦٦ : تعطيل أكثر الأدلة.
الثالث : بما
روى عن الصادق عليهالسلام وقد سئل عن القرآن والفرقان أهما شيء واحد
الصفحه ١٦٧ : لندرة النص بالنسبة إليه.
السادس : لا
وجه لجعل الظواهر من الكتاب من المتشابه ومن اخبار أهل البيت من
الصفحه ١٦٨ : واضح.
وثالثها : انه
دوري باعتبار آخر وهو ان هذه الظواهر تفيد الظن والظواهر المستدل عليها كذلك فهو
الصفحه ١٨٧ : الأمر باتباع الرسول صلىاللهعليهوآله ، ومن رد الى الكتاب وحده لم يكن راد إليهما لاحتمال
النسخ وغيره
الصفحه ٢٠٥ :
بدلالات ظاهرة واضحة قطعية خالية من المعارض وكذا كان الرسول عليهالسلام قادرا على تأليف كتاب كذلك
الصفحه ٢٧٧ : أمثاله من المعصومين (ع) كما تضمنه كتاب تنزيه الأنبياء
وغيره.
ووصول النار
الى نفسه لا يستلزم الإحراق
الصفحه ٣٠٦ : ، وذم
التقليد في الكتاب والسنة كثير جدا.
الثاني : انه
غير معلوم منهما اعتقاد ظاهر هذا الكلام بل الظاهر
الصفحه ٣٢٨ : المسئلة في موضع آخر « انتهى » (١).
وقال في كتاب آداب
المفيد والمستفيد في بحث المفتي والمستفتي الرابعة في
الصفحه ٤٠٧ :
والتوقف والاحتياط مع عدم العلم به بالنقل عنهم.
الثالث عشر :
ان نقول لا يجوز الحكم بغير ما انزل
الصفحه ٤٢٦ :
ان المعاصر وغيره قائلون بحجيتهما ففيه غفلة أو تساهل.
قوله : العقل
كما دل عليه الكتاب والسنة
الصفحه ٥١٢ :
الثالثة : قوله
تعالى فيها ( إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا وَماتُوا وَهُمْ كُفّارٌ أُولئِكَ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٥٢٧ :
فكيف يحكم بعموم نفى العلم
وثالثها انه
يستلزم أن يكون العمل في النبوة والإمامة والمعاد وأمثالها
الصفحه ١٤ : بين الفريقين الخاصة والعامة هكذا : « على
__________________
(١) طه ٩٣.
(٢) التفسير الكبير
الجز