الصفحه ٤٨٦ : حرم الله في كتابه (٢).
وقوله (ع) : ما
حجب الله علمه عن العباد فهو موضوع عنهم (٣) وفي معناه خبر آخر
الصفحه ٢٤٩ :
وروى الشيخ
الجليل رئيس المحدثين أبو جعفر بن بابويه في كتاب الأمالي عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٨٣ :
(٤) الكافي ج ٢ ص
٦٣٤
(٥) راجع كتاب الزهد
للحسين بن سعيد الأهوازي ص ١٠٤ ح ٢٨٦ والبحار ج ٥٢ ص ٣٢٦ ح ٤٢.
الصفحه ٢٤٨ : عبد الله عليهالسلام بعض خطب أبيه. الحديث
وعن ابن فضال
ويونس قالا عرضنا كتاب الفرائض عن أمير
الصفحه ٣٩٦ : : ان في كتاب على عليهالسلام ان أشد الناس بلاء النبيون ثم الوصيون ثم الأمثل
فالأمثل وانما يبتلى المؤمن
الصفحه ٢٩ : الله
والثانية الى الامام والثالثة الى الله وهو غير مستحسن. والجواب : لا يمتنع ان
تكون الضمائر كلها
الصفحه ١١٦ : كاسمى
واسم كاسم ابى (١) وهو عبد الله وأحمد والاسم الثالث المهدى وهو أول
المؤمنين (٢).
قال الشيخ بعد
ما
الصفحه ٢٢٦ :
__________________
(١) الوسائل ج ٣ ص
٣٨٧ كتاب القضاء.
(٢) البحار ج ٢ ص
٢٩٨
(٣) الكافي ج ١ ص ٥٦
الصفحه ٣٩٤ : هذا منها.
وحاديعشرها :
انه حديث شاذ نادر لم يوجد إلا في كتاب الخصال ولا يوجد له موافق وما هذا شأنه
الصفحه ١٤٠ :
ورواه الصدوق
أيضا في كتاب المجالس.
وروى في بعض
الاخبار انه عرج به مائة وعشرين مرة كما في الخصال
الصفحه ١١٩ :
والثالث
والرابع : لا حصر فيهما فيمكن حملها على العلماء بل على جميع ما ذكرناه من
الأقسام.
وثالثها
الصفحه ١٠ : هناك لدخول المذكورين في هذا القسم ونصّه
على توثيقهم بتلك الطريق [ كائنا من كان ] كافيان ولو فرضنا ان
الصفحه ٨٧ : وفي معناه أحاديث أخر
ذكرنا بعضها في كتاب وسائل الشيعة فهذا صريح كما ترى في تحقق الغنا في القرآن كما
الصفحه ٢١١ :
قوله : وقد ورد
كل شيء لك حلال حتى تعرف الحرام بعينه فتدعه.
أقول : هذا
الحديث الموجود في الكافي
الصفحه ٥٣٠ : الرضا عليهالسلام في الرجل يعطى الرجل الكتاب إذا علمت ان الكتاب له
فاروه عنه (١٢