الصفحه ٤٢٢ : هذا الاجتهاد.
ب ـ إطلاق
علماء الشيعة وهو كما نقله العلامة في تهذيب الأصول استفراغ الوسع من الفقيه
الصفحه ٥١٥ : القرآن وفسرت ببني أمية.
والحادي
والعشرون : إيذاء الله ورسوله.
والثاني
والعشرون : الكون من سادات
الصفحه ٥٤٧ :
بين الحالين على ان احتمال التقية والنسيان من الراوي والاشتباه بعد يوم
واحد قائم فلا يحصل العلم
الصفحه ٨٤ :
قلت : انه لا
يصلح لتقييد القرآن والخروج عن الأدلة الآتية وغيرها وإثبات الأحكام الشرعية لأنه
غير
الصفحه ١٦٩ : نزاع في وجوب العمل بالقرآن وانما الكلام في جواز العمل به من غير نص من الأئمة
عليهمالسلام في تفسيره
الصفحه ٣٢٥ : وتفصيل المقام في محل
آخر.
وسابعها : عدم
جواز تفسير القرآن بغير نص وتأويله بالرأي والاستنباط منه بغير
الصفحه ٥٢٧ : من أصول الاعتقادات على
الظن سندا ودلالة دون العلم وبطلانه واضح وكثير من أخبار الفروع لا يقصر عن أخبار
الصفحه ٩١ : من تحريمه.
الثامن : أن
يكون الترجيع استعارة أيضا لكن بمعنى التبيين من حيث ان الترجيع يستلزمه غالبا
الصفحه ٣١٩ : ) (٩).
وقوله فيها ( أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ) الى قوله ( وَإِذا جاءَهُمْ
أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ
الصفحه ٥٦٠ : ) حديث بني الاسلام على خمسة...................................... ١٣١
فائدة ( ٤٤ ) حديث الاثني عشر من
الصفحه ٨٥ : في الأذان والقرآن
والشعر وغير ذلك ولا يظهر منهم مخالف أصلا بل صرح به الجميع.
وممن صرح بنقل
الإجماع
الصفحه ١٣٩ : صريح القرآن ونزل قبل الفجر كما هو
متفق عليه في الحديث والنقل.
وحل الاشكال من
وجوه :
أولها : ما
رواه
الصفحه ١٧٠ :
مطلوبنا لا مطلوبكم فان كل آية تحتمل وجوها كثيرة من النسخ وغيره ولا بد من
التفحص عن ذلك ولا يتم الا
الصفحه ١٨٩ :
وقد تظافرت
الاخبار بأنهم الأئمة عليهمالسلام وانه لا يعلم تأويل القرآن الا الله وهم ، وان أكثر
الصفحه ٢٢٥ : ( وَأَنَّ
الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحابُ النّارِ ) (٢)
الرابع : ضياع
المال بسببه من دون ان يترتب عليه نفع