الصفحه ٩٣ : سواء كان في القرآن أو شعر وكذا مستعملة سواء اعتقد إباحته أو تحريمه ولا
بأس بالحداء وهو الإنشاد الذي
الصفحه ١٦٧ :
صراط مستقيم (١) والمراد به رد العام الى الخاص كرد المجمل الى المبين
لكن ذلك لا يخرجه من الدلالة
الصفحه ١٧٨ : بصريحة ولا موافقة للاحتياط
ولا سالمة من احتمال التقية.
وتاسعها : ان
الاخبار المشار إليها ينبغي ثبوت
الصفحه ٢٨٦ : ) (٧).
وقوله تعالى : ( فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ
الصفحه ٤٢٠ : المختلفة ، وإذا
كان في القرآن ناسخ ومنسوخ لم يجز العمل بكل آية فلا بد من العلم بالناسخ والمنسوخ
والتفاسير
الصفحه ٤٩٨ : على الوجوب والحكم بان كل شبهة باطل مضمحل ، وليت شعري أي بدعة واى
شبهة أثبتها القرآن ليخرج من البطلان
الصفحه ١٨٧ : القرآن مما شجر بينهم فمن لم يرجع فيه
الى الرسول عليهالسلام لم يكن مؤمنا بحكم الآية ومعلوم بالنصوص الى من
الصفحه ٢٠٠ : (ع) ولو
بحديث يوافق مضمونها ليؤمن من النسخ والتخصيص والتقييد وغير ذلك مما هو كثير جدا
في القرآن وقد
الصفحه ٣٦٥ : بل ورد عنهم الأمر
بمخالفتها إذا لم يكن عندنا دليل يوافقها.
ومنها :
الاستدلال بظواهر الآيات في
الصفحه ٣٥١ : موافقة للقرآن للنهى عنه فيه عن العمل بالظن وغير ذلك من الآيات المعارضة وقد
ورد الأمر بالعرض على القرآن
الصفحه ٤٠٧ : .
ولقوله تعالى ( ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ) (٢) وغيرها.
ثم نقول كل ما
نزل في القرآن فليس
الصفحه ٩٤ :
وفي الصوت ترديده في الحلق كقراءة أصحاب الالحان.
وقال صاحب كتاب
شمس العلوم : ودو الكلام العرب من
الصفحه ٣٩٣ : ويأتي متنه ان شاء الله ومضمونه ان الله ضمن للمؤمن
عشرين خصلة مع ان كثيرا منها غير مطابق للواقع بحسب
الصفحه ٥٤٥ : ما زال يزيد كما يظهر من
كتب الرجال وكما هو ظاهر في تواتر النصوص والقرآن وأمثالهما وأيضا لا يظهر فرق
الصفحه ٤٥٤ :
قوله : فانتقضت
الكلية.
أقول :
الانتقاض ممنوع لان الرجوع الى القرآن إذا ثبت بشروطه عن الأئمة