الصفحه ١٩٩ : وهي قريبة من سابقها.
الحادي عشر :
الدليل والبرهان كما يقال الأصل في هذه المسئلة الكتاب والسنة
الصفحه ٢٥٥ :
الى ذلك المكان ثم تسكن الريح فتبقى السفينة هناك يوما أو أياما والا فلو
أمكن الانتقال منه لتعين
الصفحه ٢٨٤ :
وقوله تعالى : ( مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ
فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ
الصفحه ٢٨٧ : مِنْ ضُرٍّ
لَلَجُّوا فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ ) (٢).
وقوله تعالى : ( رَبِّ إِمّا تُرِيَنِّي ما
الصفحه ٢٩٠ : وَأَيْدِيَكُمْ ) (٥).
مع ان الوضوء
مأمور به دائما استحبابا تارة ووجوبا أخرى من غير ارادة القيام إلى الصلاة
الصفحه ٣٠٠ : :
خفاء الحكمة لا يقتضي نفيها ولعل الحسن (ع) لا يولد له مائة من صلبه في الكوفة
والغرض الاخبار عن أصحاب
الصفحه ٣٥٦ : لأنه إذا
عرض عمل العبد ثمانية أيام (١) والعبد صائم كان أشرف وأفضل من ان يعرض عمل يومين وهو
صائم
الصفحه ٣٥٧ :
ثلاثة أيام وهو صائم الاثنين والثلاثاء والاربعا أو يترك الاثنين ويكون عوضه
الخميس بنوع من التوجيه فإذا
الصفحه ٣٦١ :
نقص في المحدود.
وسادسها : ان
يكون المراد ان أباك داوى نفسه من جرح يتوقعه ويخاف منه بود فلم تحصل
الصفحه ٣٧٥ :
ما دونه وهذه الوجوه لا تنافي ما روى عن الحسين عليهالسلام (١) لأنه مع قطع النظر عن كونه من روايات
الصفحه ٣٨١ : الأفضل وذلك ان الأول مقدم على غيره تقدما حسيا والأفضل
مقدم على المفضول تقدما معنويا وهذا القسم من المجاز
الصفحه ٣٩٦ :
شيء من المصائب (١).
السابع : ما
رواه فيه عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن ابن فضال عن على بن
الصفحه ٤٠٦ : من استعمل ذلك وقال به.
العاشر : ان
نقول كل ظن شبهة وكل شبهة يجب اجتنابها والاحتياط فيها.
وما يدل
الصفحه ٤١٨ : والتفويض ولزم من طريقته تخريب دين الإمامية كما وقع في هذا الزمان في
مسئلة الرجعة ومذهب الأخباريين الذي
الصفحه ٤٥٢ : للقاضي من حيث اعتبره
وتوقف في الخمسة والمتواتر معناه يفيد العلم بأمر مشترك تدل عليه الجزئيات آحادا