الصفحه ٤٨٦ : .
وقوله (ع) رفع
عن أمتي وعد منها لا يعلمون (٤).
وقوله عليهالسلام وللناس على الله ان يعرفهم (٥).
وخبر
الصفحه ٥١٢ : أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطّاغُوتِ
وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٥٥٥ :
رِزْقاً
حَسَناً فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْراً هَلْ يَسْتَوُونَ الْحَمْدُ
لِلّهِ بَلْ
الصفحه ٤ : والمنقذين ضعفاء
عباده من شباك إبليس ومردته أفضل من دماء الشهداء.
والصلاة والسلام على
خير أبواب رحمته محمد
الصفحه ٣٥ : منها : قوله تعالى : ( قُلْ آلذَّكَرَيْنِ
حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ ) وتقريره ان نقول على مذهب سيبويه
الصفحه ٤١ : حبات والحبة وزن حبتين من أوسط حب الشعير (١) والإطلاق
محمول على الأول لوروده في عدة أحاديث والعمل عليها
الصفحه ٤٨ : بهذا الشرف العظيم والجهل على قياس ذلك مع انه لو لا
هذه المعصية لكان بمنزلة العقل ففي ذلك من التنبيه
الصفحه ٥٣ : هنا باعتبار الاشتمال منها
عليه بالأمومة والحمل ونحوهما وقوله : المصباح في زجاجة الحسين المتبادر منه
الصفحه ٦٢ :
فائدة
(١٨)
في كتاب من لا
يحضره الفقيه روى جميل عن ابى عبد الله عليهالسلام انه قال لا بأس
الصفحه ٧٠ : الرابع
هلك الذين يكاثرون الامام ويغالبونه ويحاربونه.
وعلى الخامس
فالمعنى كالأول.
وعلى السادس
قريب من
الصفحه ٧١ : ان كل واحد من الأمرين جائز
فالأول أقل المجزى في الفضيلة والثاني أفضل.
ويحتمل كونه
على وجه الإنكار
الصفحه ٧٢ : روى لقنوا موتاكم لا إله إلا الله فان من كان آخر كلامه لا إله
إلا الله دخل الجنة. (١) يعني إنكم تلقنون
الصفحه ١٠٣ : حمولته وهي حمولة الرب (١).
أقول : الحمولة
ما احتمل عليه القوم من بعير وحمار كانت عليه أثقال أو لم يكن
الصفحه ١٢٩ : المعصوم بلا واسطة.
وثالثها : ان
سهلا وأباه غير داخلين في سند هذا التفسير فان سنده على ما رأيناه من النسخ
الصفحه ١٤٠ : النهار وهذا قريب.
وما روى من ان
الصلوات صارت واجبة وقت الأسرى يمكن حمله على النهارى ويمكن توجيهه