الصفحه ٨١ :
فائدة
(٢٦)
في الحديث
القدسي ما تقرب الى عبدي ( عبد من عبادي ـ خ ) بشيء أحب الى مما افترضت
الصفحه ١٠٥ :
فائدة
(٣٤)
في باب ان أهل
الذكر الذين أمر الله بسئوالهم هم الأئمة عليهمالسلام من أصول
الصفحه ١١٢ :
وربما يوافق
ذلك قوله تعالى : ( وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي
الصفحه ١٢٠ :
وأما الأول فقد
عرفت انه من روايات العامة ومع ذلك يمكن حمله على دخول النبي صلىاللهعليهوآله مع
الصفحه ١٢٤ : عليهالسلام إذا سافر وخرج في سفر قصر في فرسخ ثم أعاد عليه من قابل
(٢) المسئلة فكتب إليه في عشرة أيام
الصفحه ١٣٠ : على ذلك من غير تقييد بكون المدعو له ثقة.
نعم يفيد حسن
حاله في الجملة فهو بمنزلة المدح له بل يفيد
الصفحه ١٣٥ : واحد من الأربعة لا بد من قضائه والإتيان به بعينه ولا يجزى عنه
ان يتصدق بدله بصدقة بخلاف الصوم فإنه في
الصفحه ١٣٨ :
ومنها : أن
يكون الإمامة أعم من الحقيقة كما في الأحد عشر (ع) والمجازية كما في فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ١٥٩ : (١) لا يخفى ما فيه من البعد وعدم الربط.
وقوله ووصل فعل
ماض والأقرب فيه كونه مبنيا للمجهول ومرجع الضمير
الصفحه ١٦٢ : إليهم وأكثرهم خال من الذنوب أو
كلهم وكون الثقلين « من » مظنة كثرة الذنوب وعدم اجابة الدعاء وبهذه الوجوه
الصفحه ٢٠٣ :
أقول : استدل
على حجية الأصل والاستصحاب بستة أخبار لا دليل في شيء منها على مطلبه.
والجواب عنها
الصفحه ٢٢١ : قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله ان أبا بكر منى لبمنزلة السمع (١) وان عمر منى
لبمنزلة البصر وان
الصفحه ٢٣٨ : ينافي مذهب الإمامية من ان النبي والامام (ع) معصومان من أول
العمر الى آخره
والجواب من
وجوه أحدها
الصفحه ٢٥٦ : فإنه لو كان
نظريا لما حصل لمن ليس من اهله كالصبيان والبله والعوام ، وقد يعلم صدقه كسبا كخبر
الله وخبر
الصفحه ٢٧٦ : قال : ان الله فوض الأمر إلى ملك من الملئكة فخلق سبع
سموات وسبع أرضين فلما رأى الأشياء قد انقادت له قال