الصفحه ٢٩٧ : تفرض على نفسك فريضة فتفارقها اثنى عشر هلالا (١).
أقول : تستفاد
من غيره من أحاديث ذلك الباب ان المراد
الصفحه ٢٩٩ : الثاني :
بوجوه أحدهما : ان مفهوم العدد ليس بحجة اتفاقا من علمائنا ومن كان عنده عشرة
دراهم جاز ان يقول
الصفحه ٣١٠ : العلم بالأدلة ، والتفاصيل والصفات وانهم لم
يريدوا بها الحقيقة وانها قسم من المرتبة الثالثة والله اعلم
الصفحه ٣٢٩ : المجتهد الحي يتعين الرجوع اليه ويبطل قول من سبقه.
وقال فيها : قد
شاع في كتب العلامة الأصولية والفقهية ان
الصفحه ٣٣٢ :
وغيره قاطعين به من غير نقل خلاف في ذلك سواء قلد حيا أم ميتا نعم يجوز
لمقلد الفقيه الحي نقل الحكم
الصفحه ٣٤٣ :
فائدة
(٧٧)
قد اشتهر في
هذا الزمان في كثير من البلدان التسامح والتساهل في صلاة الجنازة
الصفحه ٣٦٣ :
ومنها : معونة
العاجزين عن المشي.
ومنها : احتمال
وجود قطاع الطريق والاحتياج الى الركوب والحرب
الصفحه ٤٢٥ : معارض أقوى منها فذلك داخل
في كلامهم فلا يجوز الحكم بالمغايرة والا لم يجز العمل به والاعتماد عليه والرجوع
الصفحه ٤٤٢ :
فكيف يرد لأجلها النص الثابت عن الأئمة عليهالسلام أو يتخيل معارضتها له مع عدم ظهور دليل لها من
الصفحه ٤٥٥ :
باب انه ليس
لأحد ان يحكم إلا الإمام أو من يروي حكمه فيحكم به وقد أوردت فيه عشرة أحاديث وفيه
إشارة
الصفحه ٤٦٢ :
من الكتب المعتمدة.
وخامسها : أن
يكون ذلك مخصوصا بالأجل الموقوف الذي يحتمل الزيادة والنقصان بإذن
الصفحه ٤٦٦ :
ومن تأمل كتاب
تمهيد القواعد ظهر له انه كله (١) من باب تفريع الكليات على الجزئيات وتفريع أحكام
الصفحه ٤٧٤ :
ينصره شيخنا أبو عبد الله رحمهالله « انتهى ».
ويظهر من
المرتضى ره في الانتصار وغيره اختيار ذلك
الصفحه ٤٧٩ :
بعض المحققين من علماء العربية ان اللام تأتى لخمسة وثلثين معنى فأي تشابه
أوضح من ذلك وليس فيها شي
الصفحه ٤٨٢ : ( وَالْأَنْعامَ خَلَقَها لَكُمْ فِيها دِفْءٌ
وَمَنافِعُ وَمِنْها تَأْكُلُونَ ) (٥) وتكلم في هذه الآيات بما لا