الصفحه ٣٧٩ : (١) وروى أول
صلاتكم. ومعلوم ان الأولية غير حقيقية فلا بد من توجيهه وهو يحتمل وجوها اثنا عشر.
أحدها : ان
الصفحه ٣٨٣ : الشيخ في التهذيب
وجماعة من علمائنا أي لا يكون دائما ناقصا بل يكون تارة تاما وتارة ناقصا.
ثم ان الشيخ
الصفحه ٣٨٩ :
رحمتك أو شيئا من رحمتك فتقدر المفعول لدلالة الباء عليه أو نقول انها
لدلالتها عليه مغنية عن ذكره
الصفحه ٤٠١ :
وله على الله ان لا يسلط عليه من الأدواء ما يشين خلقته.
وله على الله
ان يعيذه من البرص والجذام
الصفحه ٤٣١ : أيسر من الفعل إذ لا يمكن الإتيان بفعلين معا في وقت واحد ويمكن ترك مائة
ألف فعل في وقت واحد فاقتضت
الصفحه ٤٣٣ : النية والإخلاص ليس بشرط في ترك المحرمات بل يجزى تركها
لغير الله ويحصل به براءة الذمة والخلاص من العقاب
الصفحه ٤٤٩ : فبالاحتياط
كب ـ ان من كان
من العلماء عارفا بالأحاديث كلها مطلقا على جميع المقدمات المعتبرة في الاجتهاد
إلا
الصفحه ٤٥٨ :
انه نفسه طعن عليهم وبالغ في الطعن فان كان قصده تحذير الناس من سلوك تلك
الطريق الكثيرة الاخطار
الصفحه ٤٥٩ :
فائدة
(٩٣)
روى عن الصادق عليهالسلام قال ان أيام زائري الحسين عليهالسلام لا تعد من آجالهم
الصفحه ٤٦٧ : الأحكام موافق
لمذهب من المذاهب الأربعة التي عليها المدار بين العامة لا سيما مذهب الشافعي
وكلهم مصوبة لا
الصفحه ٤٧٢ : فيها
بالآيات والاخبار وفيها أنواع من التشكيك والاستدلال الركيك وفنون من التمويهات
وضعف التوجيهات لا
الصفحه ٤٧٣ : الإباحة
الأصلية لأنها إباحة مستفادة من الشريعة السابقة في بعض الجزئيات قبل نسخها أو من
العمومات والإطلاقات
الصفحه ٤٩٠ :
نصفه الثاني يعارض نصفه الأول وعلى تقدير صراحته يضعف عن مقاومة النص
المتواتر من وجوه كثيرة كما عرفت
الصفحه ٤٩٢ :
من تركه وأرجح وهذا أعجب وأغرب.
ولقد أكثر
التشنيع على من يقول بالتوقف ظنا منه انه يلزمه الجزم
الصفحه ٥٢٠ : غير معلوم أو معلوم العدم لكونه من علم الغيب فلا
يعلمه الا الله وان كانوا يعلمون منه ما يحتاجون اليه