الصفحه ٥٣٠ :
وقول على عليهالسلام : العلم مخزون عند اهله وقد أمرتم بطلبه من اهله
فاطلبوه (١) وقول الصادق
الصفحه ٥٤٢ :
قبل وجود هذه الأشياء.
وأما ثالثا :
فانا نمنع حصول العلم من أدلة هذه الأشياء إلا نادرا لكثرة
الصفحه ٣ : من حسن الطبع والصحة الكاملة وجودة التجليد
والوراقة.
ثم ان لي حق
رواية هذا الكتاب وسائر مؤلفاته
الصفحه ٦ : حل بعض المشكلات.
فقد جمعت من
الفوائد ما لا يجمعه شيء من المصنفات ومن تأمّلها وجد فيها من النكت
الصفحه ١١ : من أجلاء علمائنا الإمامية استجازوا من الصدوق ونقلوا عنه أكثر الأصول
الاربعمأة بل أكثر كتب الشيعة ومن
الصفحه ١٨ : أبعد منه لو سلم ما ادعاه الرازي من الترك.
الحادي عشر :
ان عليا عليهالسلام علم ان إنكار هارون لم يفد
الصفحه ٣٩ :
اليزدي : قيل هذا مناف لما سبق من تصريحهم بكون الجملة التي خبرها فعلية كالفعلية
في مجرد افادة التجدد لا
الصفحه ٤٤ : كلام كثير بين كل واحد
من الأمور المذكورة وبين أبعده.
وثانيا : ان ثم
تأتي أيضا بمعنى الفاء أى لمجرد
الصفحه ٥٥ : (ع) أما انا فلا آكل
متكئا اى جالسا جلوس المتمكن والمتربع ونحوه من الهيئات المستدعية لكثرة الأكل بل
كان
الصفحه ٧٦ : ولايتهم وهو
الملائم للآيات المتقدمة والمتأخرة وقيل نهى لكل أحد أن يعمد الى ما خول الله من
المال فيعطى
الصفحه ٨٢ :
والمحذور الا على كما ان من دهمه أمر مشكل استعان بسمعه وبصره وغيرهما وفي تمام
الكلام اشعار بذلك وهذا قريب من
الصفحه ٨٦ : عبارات شتى وأنواع من التأكيد مما لا سبيل إلى تأويله ولا ريب في وجوب
العمل بالنص الصحيح الصريح وتأويل ما
الصفحه ١١٦ : عليهمالسلام فقال فاذا حضرته الوفاة فليسلمها الى ابنه محمد
المستحفظ من آل محمد عليهمالسلام فذلك اثنا عشر اماما
الصفحه ١١٧ : عليهالسلام بهذا الدعاء اللهم ادفع عن وليك وخليفتك الى ان قال
اللهم صل على ولاة عهده والأئمة من بعده وزد في
الصفحه ١٢٣ : لازم.
يرد عليه ان من
جملة لوازم العام انه أعم من الخاص ومن جملتها انه ينقسم الى الخاص والى غيره وذلك