الصفحه ٤١٣ : انهم قالوا : كل ما لم يخرج من هذا البيت فهو باطل (٣).
الثالث
والثلاثون : ان يلزمهم ان لا يجوز لفاقد
الصفحه ٤٥٣ : في ذلك وعباراتهم صريحة فيه فلا وجه لجعل المعاصر
ذلك العلم ظنا.
قوله : ان خبر
الثقة من الاخبار
الصفحه ٤٦٨ : الاعتراض
والجواب من
وجوه اثنى عشر أحدها : ان الأحاديث المتواترة دلت على عموم التقية إلا ما استثنى
كالقتل
الصفحه ٤٧٧ :
وَأَنْبَتْنا
فِيها مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ وَمَنْ
لَسْتُمْ
الصفحه ٤٨٨ :
ومنها : أن
يكون مخصوصا بالخطابات الشرعية يعنى ان كل شيء من الخطابات الشرعية مطلق حتى يرد
فيه نهى
الصفحه ٤٩٧ :
ومنها قولهم عليهمالسلام انه لا يسعكم فيما ينزل بكم مما لا تعلمون الا الكف عنه
والتثبت والرد إلى
الصفحه ٥٣٨ : من ذلك فلا يلزم ظنية كل حكم من الأحكام
وأما رابعا :
فلا الاستعارات والمجازات لا بد لها من قرائن
الصفحه ٥٥٧ :
وَلكِنَّ
أَكْثَرَ النّاسِ لا يَعْلَمُونَ ). (١)
وقوله تعالى : ( فَأَخْرَجْنا مَنْ كانَ فِيها
الصفحه ٩ :
الحسين وقد صرحوا بتوثيقه ومعلوم ان محمدا أجل قدرا في العلم والعمل. وأعظم
رتبه في الفقه والرواية من
الصفحه ٢١ :
قوله عليهالسلام : وان لم تكن تلك المعرفة التي من جهة الرؤية ايمانا لم
تخل هذه المعرفة التي من جهة
الصفحه ٢٤ :
مع اختصاره وبلاغته فان نفوذ البصر مع اختلال شرط منها محال أو ليس بلازم
قوله عليهالسلام فيه
الصفحه ٤٢ :
فائدة
(١٢)
في توضيح حديث
خلق العقل وهو مشهور ورد من عدة طرق بأسانيد مختلفة تزيد على عشرين
الصفحه ٥٢ : ذكر بعض العلماء.
وثالثا : انه
يجوز كونه أطلق عليه تعالى باعتبار العموم في لفظ من وان المراد به خاصا
الصفحه ٥٦ : المراد بالاتكاء الميل على أحد الشقين
اليمين واليسار فليس من ظنه من عوام الطلبة بل من خواصها وأيضا ما ذكره
الصفحه ٧٨ :
وأقول : الوجه
الأول يؤيد ما ذكرناه أخيرا في الجملة والخلاف في اشتراط الصغر إذ هو الذي يفهم من