الصفحه ٣٤٩ : وَذَكَرُوا اللهَ كَثِيراً وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا ) (١).
يعنى امرء القيس
رئيس أرباب معاني
الصفحه ٣٥٤ : وبعض هذه الأنواع ربما تتداخل وأكثرها يمكن استفادته من النقل أو من
النقل والعقل ، ولا بد فيها كلها من
الصفحه ٣٦٨ :
الذي ذكرناه سابقا لكن قد غفل بعض المتأخرين فاستدل بها لغير ذلك الغرض من
غير أن يورد معها دليلا آخر
الصفحه ٣٧٦ :
فائدة
(٨٥)
حديث علماء أمتي كأنبياء بني إسرائيل (١). لا يحضرني ان أحدا من محدثينا رواه في
الصفحه ٣٧٧ :
يكفى صفة واحدة من الصفات المشتركة بين المشبه والمشبه به فهو يحتمل وجوها
اثنى عشر :
أحدها : ان
الصفحه ٣٨٨ : الا بالرضا
والخروج عن معاصيك والدخول في كل ما يرضيك والنجاة من كل ورطة والمخرج من كل كبيرة
والعفو عن
الصفحه ٣٩١ :
قوله : قال قلت
فتحل لأخي من أمي حرف الاستفهام هنا مقدر قطعا قوله :لم ترضعها بلبنه هذه الجملة
صفة
الصفحه ٤٠٩ : الى قاضٍ منصوب من جهة السلطان فاذا قال القاضي حكمت
بكذا وجب اتباعه عليهما ، وقول بعضهم وبعض الأصوليين
الصفحه ٤٢٧ : الاعتقادات واى عالم من
علماء الإمامية قال بذلك ومن هنا يعلم ما في كلام المعاصر وأمثاله في هذا المقام
من
الصفحه ٤٣٠ : الدلالة ( وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى إِنْ هُوَ إِلّا
وَحْيٌ يُوحى ) فعلم انهما كانا من الأخباريين لا من
الصفحه ٤٣٤ : المروي في أول الروضة عن الصادق عليهالسلام ان حجية الإجماع من مخترعات العامة وجعلوه وسيلة إلى
غصب الخلافة
الصفحه ٤٣٧ :
الإمامية نقلناها من أكثر من سبعين كتابا من الكتب المعتمدة (١) وبعد التتبع
التام لا يظهر لها معارض
الصفحه ٤٣٩ :
أقول : من عرف
هذه العلوم أيضا كثيرا ما يفهم شيئا ولا يعتمد على ما فهمه بل يظهر لغيره أو له في
وقت
الصفحه ٤٥٧ : وعمل بغير نص فيتوجه عليه ما يتوجه على
غيره من أقسام الاجتهاد وكيف يكون هذا القسم اجتهادا ممدوحا إذا وقع
الصفحه ٤٨٤ :
لا يليق صدوره عن أحد من العقلاء فضلا عن الفضلاء.
قال المعاصر :
الحادي والعشرون ( لَيْسَ عَلَى