الصفحه ٥١٥ : :
ترك السجود الذي أمر الله به.
وتاسع عشرها :
قطيعة الرحم.
والعشرون :
الكون من الشجرة الملعونة في
الصفحه ٧١ : ان كل واحد من الأمرين جائز
فالأول أقل المجزى في الفضيلة والثاني أفضل.
ويحتمل كونه
على وجه الإنكار
الصفحه ١٥١ : الجوع.
من ضره ومن
قرمه : محركة اى شهوة اللحم وكثر استعماله أيضا حتى في الشوق الى الحبيب.
فما وأساهم
الصفحه ٢٩ :
عدم الزيادة ولعدم النص على التقييد ولما تقدم ولا ينافيه ان الاحتجاج
عليهم في هذا الحكم المخالف
الصفحه ٣١١ :
فائدة
(٧٢)
واعلم ان
الشهيد الثاني ذكر في شرح الشرائع (١) وغيره ان على بن الحكم مشترك بين
الصفحه ٣١٢ : بخلاف على بن الحكم بن زبير الأنباري وهذا ظاهر بالتتبع.
ومما يؤيد ما
قلناه بل هو نص فيه ان النجاشي ذكر
الصفحه ٧٩ : على النفس أحوال الجسد علم انه لا يعزب عن الباري مثقال ذرة في
الأرض ولا في السماء لامتناع علم المخلوق
الصفحه ٤٧٣ : وورود حكم شرعي في كل شيء حتى فيما لا نص فيه وفي المشتبهات التي لا يظهر
حكمها للرعية ، وفيما لا يعلم
الصفحه ٢٢٠ : وأجاب بأنه لا بد من اعتبار الدليل على ثبوت الحكم في الحالة الاولى وكيفية
إثباته وهل يثبت ذلك في حالة
الصفحه ٣٣١ : لا الى عدم جواز الأخذ عن الميت.
وقال الشيخ زين
الدين في شرح اللمعة قد فهم من تجويز الفتوى والحكم
الصفحه ٢٩٩ : عندي سبعة دراهم وليس في الحديث حصر ليلزم الكذب ولعل الحكمة
اقتضت الاخبار بهذا القدر وان لم يظهر لنا وجه
الصفحه ١٩٧ : دعوى حصول علم لم يحصل
لمتقدم ولا لمتأخر ولم يوافق عليه أحد.
ثم قال المعاصر
وهب ان كل شيء ورد فيه حكم
الصفحه ٨٠ :
شيء منه علم ان نسبة الأشياء كلها الى قدرة الله تعالى وعلمه على السواء.
السادس : من
عرف ان النفس
الصفحه ١٢١ : فقولنا
عشرون رجلا في الدار مثلا قضية مهملة في قوة الجزئية وفي حكمها بمنزلة قولنا بعض
الرجال في الدار
الصفحه ٢٥ : على بعض ما تقدم وهي ان المرئي في حال حكم المقابلة كما يرى الشيء
في المرآت هل هو عين المرئي أم شبح آخر