الصفحه ٢٢٣ : الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ
فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ) ولا يجوز العمل بالمتشابه وترك المحكم
الصفحه ٢٢٦ :
الثامن : سلوك
سبيل الاحتياط وسلوك سبيله فيما نحن فيه واجب لقوله عليهالسلام حلال بين وحرام بين
الصفحه ٤٦٠ : على ومر أصحابك بذلك يمد الله في
عمرك ويزيد في رزقك الحديث (٢) وأمثال هذه الأحاديث الشريفة كثيرة متفرقة
الصفحه ١٦ : ترويه الشيعة في الثاني.
السادس : ان
هارون ترك الحرب والجهاد مع عباد العجل وقال ( إِنِّي خَشِيتُ أَنْ
الصفحه ٥٦ : ولا على يساره ولكن كان يجلس جلسة
العبد.
قلت : ولم ذاك؟
قال تواضعا لله عزوجل (١). فهذا صريح في ان
الصفحه ١٤٢ : كأنها مقصورة عليهم فحسنت إضافتها إليهم والغرض
التزهيد فيها وإظهار ما هو ظاهر من تركه لها حتى لا يمكن
الصفحه ٣٦٨ : بل ربما يردون الحديث الصحيح إذا عارضها فلا تغفل مع من
غفل.
ومنها : قولهم
في مواضع كثيرة عند تضعيف
الصفحه ٥٣٥ :
ومنها : تكرره
في أصلين فصاعدا.
ومنها : كونه
للضروريات لأنه راجع الى التواتر :
ومنها : عدم
وجود
الصفحه ١٣٢ :
أقول : فيه
إشكالان.
أحدهما : قوله
: وما بال الصوم صار آخر ذلك أجمع إلخ فإن التعليل والاستشهاد
الصفحه ١٥٣ : الإحراق ووجهه انه لم يكن ازالة المنكر الا بذلك ولا ريب انه لم يقدر في ذلك
الوقت على إيصاله ما طلب على وجه
الصفحه ١١٣ :
فائدة
(٣٧)
في الكافي في
باب ان الأئمة عليهمالسلام ورثة العلم بأسانيد صحيحة عنهم
الصفحه ٣٧٠ :
الملزوم ونحن مأمورون بالنص المتواتر عن أئمتنا (ع) باجتناب طريقة العامة وترك
سلوك مسالكهم ومشاكلتهم في
الصفحه ٤٨٤ :
لقولهم عليهمالسلام في حد الزاهد ، من ترك حرامها مخافة عقابه وحلالها
مخافة حسابه.
قال المعاصر :
الثانية
الصفحه ١٠٩ : كتمانهم والعلم بقصورهم عن الحفظ
وترك الاذاعة لم يعلموا أوقات ما يصيبهم من القتل ونحوه وانما عرفوه إجمالا
الصفحه ١٥٥ :
للمغايرة اللفظية أو في اعتقاد المخاطب وربما يفهم من قوله لإذا أو ذاك
انهما قسمان لا غير.
ويحتمل