الصفحه ٣٢٨ :
المختصرة والمطولة وفي غيره باشتراط حياة المجتهد في جواز العمل بقوله وان
الميت لا يجوز للعمل بقوله
الصفحه ٣٧٣ :
مصروفة في قضاء الشهوات بقدر ما يقدر عليه فكأنه في جنة فان أورد عليه ان
بعض الكفار يتحمل المشقة في
الصفحه ٩ :
الحسين وقد صرحوا بتوثيقه ومعلوم ان محمدا أجل قدرا في العلم والعمل. وأعظم
رتبه في الفقه والرواية من
الصفحه ٢٣٢ :
واللازم من هذه العبارات توثيق جميع المذكورين في كتب رجالنا من أصحاب
الصادق عليهالسلام الا من نصه
الصفحه ٤٢٩ : أشرنا إليه من كثرة الآيات وتواتر الروايات في النهي عن العمل
بالظن بل يستلزم خروج الدليل العقلي القطعي عن
الصفحه ٩٤ :
وفي الصوت ترديده في الحلق كقراءة أصحاب الالحان.
وقال صاحب كتاب
شمس العلوم : ودو الكلام العرب من
الصفحه ١٠٦ : فيه النسخ.
وثانيها : ان
يكون الذكر في كلام الامام عليهالسلام مصدر بمعنى المفعول كقوله تعالى ( هذا
الصفحه ١٢٢ :
الإنسان في خسر ، الإنسان ليس في خسر وهذا الكلام ينفى كون القضية مهملة
لعدم صلاحيتها للكلية
الصفحه ٣٢٧ :
ذلك أيضا وترجيح الأموات في الغالب غير ممكن.
ثم ان الميت
إذا كان له قولان فصاعدا تعين عند من يقول
الصفحه ٤٧٨ :
ثم أطال الكلام في وجه الاستدلال وذكر ما لا يليق نقله.
أقول : هذه الآية
لا شبهة فيها ولا دلالة
الصفحه ٨٧ : لمخالفته للدليل الخاص الصريح في معارضته كما رواه الكليني ره في
هذا الباب قبل هذا الحديث بإسناده عن عبد الله
الصفحه ٩٣ :
وقال العلامة
في التحرير الغنا حرام وهو مد الصوت المشتمل على الترجيع المطرب يفسق فاعله وترد
شهادته
الصفحه ٥١٣ :
الثالثة عشرة
قوله تعالى : في سورة الأعراف ( فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ
بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللهِ
الصفحه ٨٨ :
مقرر معلوم ولهذا نظائر كثيرة في الكافي وغيره حتى في مثل أحاديث الجبر
والتشبيه وأحاديث التقية على
الصفحه ٢٧٠ : عن النبي وعلى عليهماالسلام فإنهما ما خطبا قط في حضور جماعة أقل من عدد التواتر
وأن ما كان متواترا