الصفحه ١٦٦ :
وأجاب بأنه لا
محذور في ذلك إذ إرادة المعنى الظاهري لا ينافي إرادة المعنى الباطني.
ثم اعترض أيضا
الصفحه ٣٧٤ : بل تعينه عليها.
وحاديعشرها :
ان المؤمن يعد الدنيا على نفسه سجنا فلا يرغب فيها ولا يحبها ولا يميل
الصفحه ٤٢٣ : العقل
مرسلا انه قال : نوم العاقل أفضل من سهر الجاهل وما يضمر النبي في نفسه أفضل من
اجتهاد المجتهدين وما
الصفحه ١٦٧ : على بقية العموم والا فلا فائدة في الرد.
الخامس : ان
الأمر الوارد باتباع المحكم يقتضي كون الظاهر منه
الصفحه ٣٠٩ : صلىاللهعليهوآله والأئمة (ع) صريحة في ان الله لا يعرف كنه ذاته ولا كنه
صفاته ولا يوصف الا بما وصف نفسه وان غاية ما
الصفحه ٢٢٨ : فَسَوْفَ
يَلْقَوْنَ غَيًّا ) (١).
وما رواه
الكراجكي في كتاب معدن الجواهر عن النبي صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ٢ : : السعادة كل السعادة التفقه في الدين والنظر في أقوال
الأئمة الطاهرين المطهّرين الذين أذهب الله عنهم الرجس
الصفحه ٤٧ :
من أواخر الماضي وأوائل المستقبل وان لم يتم ذلك حقيقتا فمجازا.
وتاسعها : ان
هذا معارض بما ورد في
الصفحه ٢٧٦ : خلق فتخللت حتى وصلت الى نفسه لما [ أن ] دخله العجب (٢).
أقول : فيه
اشكال ثلاثة أحدها : انه يدل على
الصفحه ٥٢٥ : من وجوه.
أحدها : ان ما
ادعاه من العموم مخالف للوجدان والضرورة والبديهة ، أما سندا فلانا في كل يوم
الصفحه ٥٥٩ : .................................................. ٥٥
فائدة ( ١٦ ) عبارة في الطواف من شرح اللمعة..................................... ٥٧
فائدة ( ١٧
الصفحه ٣٦١ :
نقص في المحدود.
وسادسها : ان
يكون المراد ان أباك داوى نفسه من جرح يتوقعه ويخاف منه بود فلم تحصل
الصفحه ٤٥٨ :
انه نفسه طعن عليهم وبالغ في الطعن فان كان قصده تحذير الناس من سلوك تلك
الطريق الكثيرة الاخطار
الصفحه ٥٥٣ : ) (٤).
وقوله تعالى : ( قالَ رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلّا نَفْسِي
وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنا وَبَيْنَ
الصفحه ١٢٥ :
ومما يؤيد ما
قلناه قوله إذا سافر وخرج في سفر قصر في فرسخ فإنه يفهم منه قصد مسافة في الجملة
إذ لا