الصفحه ١٨٢ :
كثير مما استدلوا فيه ببيت شعر على مطلب مهم ووجهه ما قلنا ومعلوم انه يحصل من مثل
ذلك تقريب الحكم الى فهم
الصفحه ٢٤٩ : إليهم أدخلوه في باب ضلالتهم وهو لا
يعلم (٣)
وعنه عليهالسلام قال : فليذهب الحكم يمينا وشمالا فإنه فو
الصفحه ٣٩٢ : الأخت من الأبوين
في نشر الحرمة ارادة للمبالغة والاستفهام أقرب لما يأتي في الجواب.
قوله : قال
اللبن
الصفحه ٣٩٨ : يكون المراد به هلاك الدين كما في بعض
الأحاديث ولاحتماله للتخصيص وله تأويلات أخر وتفاصيل ( أخر ) ليس هذا
الصفحه ٤١١ : الدين بموته مع عدم تغيير الدين بموته مع عدم تغيير الدين بموت الرسول
والامام ورواة الأحكام فما الفرق في
الصفحه ١٩٥ :
ومنها : ان فيه
من الحكم والآداب النافعة المتواترة الضرورية ما لا يحصى من آيات الرهب والوعظ
الصفحه ٢٨٢ : : ( فَإِذا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللهَ ) (٢) مع ان ذكر الله مأمور به في الخوف والأمن.
وقوله تعالى
الصفحه ٣٠٨ : بذاته وذهب بذاته كذب الحالف ورد عليه الى ان قال وهو
يجد في القرآن الشريف ( فَأَقِمْ وَجْهَكَ
لِلدِّينِ
الصفحه ٣٦٣ : .
ومنها : حضور
تلك الرواحل بمكة والمشاعر للتبرك.
ومنها : إظهار
حسبه وشرفه وجلاله وفيه حكم كثيرة.
ومنها
الصفحه ٥٤١ : الظن وهو باطل اتفاقا لعصمته.
وأما ثامنا :
فلاستلزامه مساواتهما في الجهل وعدم العلم لاشتراك العلة فلا
الصفحه ١٦٠ :
كالنكرة وكذا في كثير من الأحكام وقد تقرر ان ما أضيف إلى شيء من المعارف
فحكمه حكم ما أضيف اليه الا
الصفحه ٢٩٠ :
خَرَجْتُمْ جِهاداً فِي سَبِيلِي ) (١).
وقوله تعالى : ( إِنْ يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْدا
الصفحه ٤٦٢ : بغير
سبب لان ذلك تفضل من الله بزيادة العمر فلا يلزم عمومه ولا بأس بالحكم العام مع
كونه مخصوصا في
الصفحه ٥٣٨ : من ذلك فلا يلزم ظنية كل حكم من الأحكام
وأما رابعا :
فلا الاستعارات والمجازات لا بد لها من قرائن
الصفحه ٣٣٨ : الإمامية على بطلان العمل بالاجتهاد والظن في نفس الأحكام الشرعية.
وقال العلامة
في النهاية : اما الإمامية