الصفحه ٣٣٨ : فالاخباريون منهم لم يعولوا في أصول الدين وفروعه الا
على اخبار الآحاد المروية عن أئمتهم عليهمالسلام « انتهى
الصفحه ١٨٩ : أُولئِكَ
كانَ عَنْهُ مَسْؤُلاً ) (٢) وهي نص واضح في النهي عن اتباع ما لا يفيد العلم وتلك
الظواهر لا تفيد
الصفحه ٤١٠ : الاستظهار في الدين وسلوك طريق الأصوليين مجانب
للاحتياط قطعا لعدم التزامهم بكلام المعصومين في جميع المواضع
الصفحه ٣٣٣ : في الحقيقة بالعلم
وقال الشيخ في
موضع آخر من العدة واما القياس والاجتهاد فعندنا انهما ليسا بدليلين
الصفحه ٣١٠ :
جلي قطعي يدل عليه العقل والنقل والله الهادي.
والذي يظهر ان
المراد هذه الألفاظ المبالغة في زيادة
الصفحه ٣٢٤ : رَبِّهِمُ
الْهُدى ) (١).
وقوله فيها ( وَما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِنْ
يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ
الصفحه ١٧٥ : .
وسادسها : انه
بعد ثبوت صحة سنده لا يفيد عندهم الا الظن فكيف يجوز لهم ان يستدلوا به في الأصول
وهو خلاف
الصفحه ٤٥٤ : أمرين.
أحدهما : عدم
جواز العمل بغير نص وعدم حجية الاستنباطات الظنية المقررة في الأصول المأخوذة من
كتب
الصفحه ٥٣٧ : الذي
فيه رعاية حال الكل ينبغي ان يفيد الكل العلم لان ذلك ممكن لله وللنبي وللأئمة (ع)
ومقدور لهم.
وأما
الصفحه ٥٦٠ : .............................................. ٢٣٤
فائدة ( ٥٤ ) في أن أكثر علماء الأصول من العامة................................. ٢٣٥
فائدة ( ٥٥
الصفحه ٦٧ : النصرة في الدنيا بالحجة على الخصوم وعلى
هذا يكون الرضا عليهالسلام سأله هل يتعلق العلم بإيجاد شيء ولا
الصفحه ٢١٤ : هذا ظن قد حصل لنا العلم لوجوب العمل به ونحن مأمورون بذلك بالنص
المتواترة فلا محذور فيه ويسقط التشنيع
الصفحه ٢٠٤ : معارض.
الحادي عشر :
ان المفروض فيها عدم ورود النهى وعدم حصول العلم وقد ورد النهي في معارضاتها وحصل
الصفحه ٥٤٣ : ثامنا :
فلو كان احتمال وجود المعارض العقلي كافيا في عدم حصول العلم لما حصل العلم من الأدلة
العقلية فما
الصفحه ٧٩ : على النفس أحوال الجسد علم انه لا يعزب عن الباري مثقال ذرة في
الأرض ولا في السماء لامتناع علم المخلوق