الصفحه ٤٥٧ : وأكثر وجوه الاستنباطات الظنية
وذكروا في
الأصول انهم لا يعملون بقياس مستنبط العلة لكن من تأمل كتبهم
الصفحه ٤٤٥ : المذكور في مدح العقل وقد قوبل هنا بالجهل فعلم ان المراد به العلم بقرينة
مقابلة الجهل دون الجنون فدل على ذم
الصفحه ٥٤٦ : : ذلك
مخصوص بالأصول بل ببعضها لاختصاص الدليل العقلي القطعي بها والنزاع انما هو في
الفروع وليس فيها دليل
الصفحه ٥٣٦ : بالقرائن قد يفيد العلم بان مضمونه حكم الله في الواقع
والظن بصدوره عن المعصوم لاحتمال كونه كذبا موضوعا
الصفحه ٣٥٣ :
أدلتهم في الأصول ومجموع ما ذكرناه لا يمكن المناقشة فيه بل هو قطعي عند من
أنصف.
وإذا عرفت ذلك
الصفحه ٢٠١ :
دليل يوصل إلينا والا لم يكن معتبرا ومع فرض تحقق العلم بذلك تسهل الخطب
الا ان هذا فيه إجمال لا بد
الصفحه ١٠ : يتساهل فيه أصلا وانه
كان ضابطا حافظا عدلا لما بلغنا بالتتبع من آثاره واخباره وفضائله وعبادته وورعه
وعلمه
الصفحه ٤٤٦ : الأصول يرجح بالمرجحات المذكورة في كتب
الأصول وهي تزيد على خمسين مرجحا ليس على شيء منها دليل يعتد به
الصفحه ١١ : الثقة قطعا لتصريحهم في الأصول والدراية والفقه باشتراط عدالة
الراوي والمزكى والشاهد.
وثامنها : ان
جماعة
الصفحه ٢٧٩ : ظني وهي مسئلة
أصولية فالعمل فيها بالدليل الظني يستلزم رد الآيات الكثيرة والروايات المتواترة
بالنهي عن
الصفحه ٤٠٤ : سبحانه يؤدى الى الاختلاف في
الدين لغير ضرورة التقية كما هو معلوم مشاهد من العلماء في الأصول والفروع
الصفحه ٤٢٠ : المختلفة ، وإذا
كان في القرآن ناسخ ومنسوخ لم يجز العمل بكل آية فلا بد من العلم بالناسخ والمنسوخ
والتفاسير
الصفحه ٤٥٣ : في ذلك وعباراتهم صريحة فيه فلا وجه لجعل المعاصر
ذلك العلم ظنا.
قوله : ان خبر
الثقة من الاخبار
الصفحه ٥٤٠ : فيه على الأحكام الشرعية نصا فيخص بغيرها ويؤيده ان كلامه عليهالسلام غالبا مخصوص بالأصول دون الفروع أو
الصفحه ٥٢٦ : جميع تلك المواضع الا الظن مكابرة بل جنون محض ومعلوم ان ذلك العلم
واليقين حصل في بعض تلك المواضع من