الصفحه ٢٢ :
مصرح بها والباقي يفهم مما تقدم تقريره والله اعلم.
__________________
(١) وفي المطبوعة من
نسخ
الصفحه ٣٥ : منها : قوله تعالى : ( قُلْ آلذَّكَرَيْنِ
حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ ) وتقريره ان نقول على مذهب سيبويه
الصفحه ٥٢ : ويعبد مشددا أو مبنيا للمفعول
وعلى هذا يستقيم جملة من الوجوه السابقة غير ما ذكرناه ولا يخفى تقريرها على
الصفحه ٥٧ : بالحج قبله (١).
أقول : تقرير
معنى العبارة انه يتحقق بطلان العمرة المتمتع بها بسبب ترك الطواف إذا ضاق
الصفحه ٧١ : الله محمد
رسول الله صلىاللهعليهوآله.
ويحتمل كون
الكلام على هذا خبرا على ظاهره فيفيد التقرير بمعنى
الصفحه ٧٧ : إنسان وهو مثل قوله كل أحد فلا بد من أحد
التوجيهين أو نحوها ويحتاج التقرير إلى مغايرة ما ، وقد نقل
الصفحه ٨٩ : في الحديث مجرد مد الصوت كما مر تقريره والفرق بينه وبين ما
قبله ظاهر إذ لا ملازمة بينهما وقد استعمل
الصفحه ٩١ : بحيث يؤثر في القلب من حيث ان
الترجيع يستلزم ذلك غالبا كما مر تقريره والحديث السابق شاهد له أيضا ولا ريب
الصفحه ١٤٨ : مناسبة للمقام وارادة للمبالغة في
التحرز من الظلم ، وتقرير لأنه من أعظم الذنوب أو إشارة إلى أنه أدنى ما
الصفحه ١٤٩ : في الترك بحسب ما يقتضيه الحال من تقرير الشريعة وردع الناس عن الإفراط
والتفريط وكذا ورد عن أبنائه
الصفحه ١٩٨ : شبهة لا شبهة فيه كما يأتي تحريره وتقريره ان شاء الله على ان الذي لا
يعتقد حجية البراءة الأصلية لا يحتاج
الصفحه ٢١٦ : أمارات المفسدة فكانت مباحة كاستظلال بحائط الغير.
وقال بعضهم في
تقريره : انها منافع خالية من الضرر على
الصفحه ٣٩٢ : كاف في إثبات نشر الحرمة وتقرير الآخرة المحكوم
بها.
وقوله : صار
أبوك إلخ على تقدير الخبرية في الجملة
الصفحه ٤٦٩ : ان في تقرير الاعتراض هنا تناقضا بين دعوى
إجماعهم على التصويب وقوله غايته إلخ.
وسادسها : ان
مذهب
الصفحه ٤٧٣ : أو من تقريره عليهالسلام وكل نوع من الأنواع يفيد الإباحة الشرعية لا الأصلية.
وأما بعد إكمال
الدين