الصفحه ١٦٦ :
وأجاب بأنه لا
محذور في ذلك إذ إرادة المعنى الظاهري لا ينافي إرادة المعنى الباطني.
ثم اعترض أيضا
الصفحه ١٧٤ : المشهورين الذين رواهما الثقات
على الكتاب والسنة كما في حديث عمر بن حنظلة وغيره من الأحاديث الكثيرة والمفروض
الصفحه ٤٢٦ :
ان المعاصر وغيره قائلون بحجيتهما ففيه غفلة أو تساهل.
قوله : العقل
كما دل عليه الكتاب والسنة
الصفحه ٤٤٥ :
بأحاديث الاشعار والتقليد الواردة في كتاب الحج فإن الاشعار هناك دال على
معنى التقليد ، والورع هنا
الصفحه ٥٣٥ : الأئمة (ع) ككتاب ظريف المروي في الكتب الأربعة إلا
الاستبصار وسائر الكتب المذكور في كتاب الرجال.
ومنها
الصفحه ٣٥٨ :
فائدة
(٨١)
في كتاب العلل
حديث النملة انها قالت لسليمان عليهالسلام أنت أكبر أم أبوك قال بل
الصفحه ٥٢٥ : من وجوه.
أحدها : ان ما
ادعاه من العموم مخالف للوجدان والضرورة والبديهة ، أما سندا فلانا في كل يوم
الصفحه ٥٧ :
فائدة
(١٦)
في شرح اللمعة
: كل طواف ركن يبطل النسك بتركه عمدا الا طواف النساء الى قوله
الصفحه ٢٣٤ : : اى لم تبلغه فضلا عن الترقي والقصد
فيه الى استبعاد الأدنى أعني ما دخله النفي بمعنى عده بعيدا عن الوقوع
الصفحه ٤٠١ : ، والنادر لا حكم
له ، وعلى غير من أذنب ذنبا يستحق به العقوبة بنحو ذلك ويمكن فيه بعض الوجوه
السابقة.
وله
الصفحه ٣٩٩ : المؤمن على الله هذه الخصال الا ان يكون في وجودها مفسدة أو في عدمها حكمة
ومصلحة راجحة بالنسبة الى بعض
الصفحه ٣٠٥ :
فائدة
(٧١)
قال الشيخ بهاء
الدين في شرح الأربعين وغيره مراتب معرفة الله متفاوتة قال المحقق
الصفحه ٣٢١ : بِغَيْرِ عِلْمٍ
إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظّالِمِينَ ) (١).
وقوله فيها ( سَيَقُولُ الَّذِينَ
الصفحه ٣٢٣ : فيها ( كَذلِكَ يَطْبَعُ اللهُ عَلى قُلُوبِ
الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ
الصفحه ٢٨٢ : : ( فَإِذا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللهَ ) (٢) مع ان ذكر الله مأمور به في الخوف والأمن.
وقوله تعالى