الصفحه ١٤٦ : مطلق الدنيا المباحة إنما
أمر بطلبها ورغب في تحصيلها كما في كتاب التجارة وغيره لتكون وسيلة إلى تحصيل
الصفحه ٣٣٥ : الشيخ
في التهذيب في بحث ميراث المجوس بان العمل بغير الكتاب والسنة باطل بالإجماع وانه
لا يجوز العمل
الصفحه ٣٤٨ :
رواه السيد الرضي أيضا في كتاب المجازات النبوية عنه (ع) انه قال في امرء القيس
يجيء يوم القيمة يحمل لوا
الصفحه ٢٣٦ :
الا النادر الذي غفلا عن مخالفته لأحاديث الأئمة عليهمالسلام ومن العجائب قول الشهيد الثاني في شرح
الصفحه ٣٦٥ : في القرآن ناسخا ومنسوخا
ومحكما ومتشابها وعاما وخاصا وان له ظاهرا وباطنا وتفسيرا وتأويلا الى غير ذلك
الصفحه ١٣ :
في كتاب العدة (١) العدالة بمعنى الثقة فحكم بأنها تجامع فساد المذهب ثم
صرح بأن المراد بالعدالة ما
الصفحه ٥٤٨ :
فائدة
(١٠١)
روى الصدوق في
التوحيد عن أبيه عن سعد بن عبد الله عن محمد بن عيسى قال قرأت في
الصفحه ٣٥٥ : الغفلة عن الفرق وعن الأحاديث في المقامين. والله الهادي.
__________________
الا كذلك فعلم النبي
الصفحه ٢٢٤ : فيها
بوجوه.
الأول : انه من
الخبائث التي دل على تحريمها الكتاب قال : والخبيث ما استخبثه الطبائع
الصفحه ٨٢ : والاطلاع والقدرة والإحسان ونحو ذلك مثله في الكتاب والسنة كثير من الألفاظ
التي يتعذر حملها على حقائقها في
الصفحه ٣٨٦ :
قضاؤه ابدا بمعنى انه لا يجزى في قضائه إلا عدة ما فات يوما بدل يوم فلا
يظن انه إذا فات كله لسفر أو
الصفحه ٤٦٦ :
ومن تأمل كتاب
تمهيد القواعد ظهر له انه كله (١) من باب تفريع الكليات على الجزئيات وتفريع أحكام
الصفحه ٤٧١ :
يوافقون التقية في إحدى قسمي المسئلة ويخالفونها في القسم الأخر بحسب مقتضى
الحال.
وثاني عشرها :
ان
الصفحه ٣١٥ : وضيق عنه المقام والله اعلم
__________________
(١) كتاب الغيبة ص
٢٤٠
الصفحه ٥٣١ :
وقول الصادق عليهالسلام : القلب يتكل على الكتابة (١).
وقولهم (ع) :
إياكم والظن فان الظن أكذب