الصفحه ٣٨٣ : .
وأجاب بان له
سببا أوجب التخصيص قد وردت فيه الروايات وهو أن قوما كذبوا على النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٣١ : سئل عن اختلاف الحديث ما علمتم انه قولنا فالزموه
وما لم تعلموا فردوه إلينا (٤)
وفي وصية النبي
لعلي
الصفحه ٣٥٥ :
صلىاللهعليهوآله
والامام عليهالسلام
بما عداهما علم حصولي بهذا المعنى لا حضوري.
نعم ما ينبغي التكلم فيه هو
أن
الصفحه ١٥ : وعلى عليهالسلام خاف فلم يقل مثله لو سلمنا انه ترك الإنكار ولا يلزم
تسليمه لما يأتي ان شاء الله تعالى
الصفحه ١٦ :
تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرائِيلَ ) (١) وقال ( إِنَّ الْقَوْمَ
اسْتَضْعَفُونِي وَكادُوا
الصفحه ١٤٨ : انها بالنسبة إلى مثله في شرف النفس وعلو الهمة وإباء الضيم من أعظم
البلايا وأشد الشدائد.
أحب الىّ ان
الصفحه ٢٦٨ : به (٢).
ومنها : قوله عليهالسلام له ما زلت مظلوما (٣).
ومنها : قول
النبي صلىاللهعليهوآله ان
الصفحه ٣٥٤ : النبي صلىاللهعليهوآله
والامام عليهالسلام
من أنه حضوري أو حصولي؟ فهو على خلاف المصطلح عليه في انقسام
الصفحه ٤٤٦ : الأخباريين وكيف يقدر على إثبات هذه الدعوى مع
ان رئيس الأخباريين هو النبي صلىاللهعليهوآله ثم الأئمة
الصفحه ٤١ : والنقصان فيه ويظهر
من بعض الاخبار ان الصاع كان على عهده صلىاللهعليهوآله خمسة أمداد وانه تغير في عهدهم
الصفحه ٩٤ : فهو كل محرم الى أن قال وترجيع ما يطرب من
الأصوات والأغاني (١).
وقال العلامة
في القواعد : الغنا حرام
الصفحه ٩٣ : ء (١).
وقال الشهيد في
الدروس ويفسق القاذف الى أن قال : والمغني بمد الصوت المطرب المرجع وسامعه وان كان
في
الصفحه ٢٢٢ : صلىاللهعليهوآله في كتاب الاخبار على التقية ومراده التقية في الرواية
على ان استحالة التقية على النبي
الصفحه ٩٧ :
فائدة
(٢٩)
روى ان الله
قسم الشهوة عشرة أجزاء تسعة في النساء وواحد في الرجال ولو لا ما جعل
الصفحه ٣٥٩ :
كون غير رعية النبي صلىاللهعليهوآله أعلم منه الا ترى أن بعض الأنبياء أعلم من بعض لكن
الأعلم ليس